الصفحه ٣٧٣ :
، ولا سادٍ ثغرة ، ولا كاسر لعدو شوكة ، ولا مغن عن أهل مصره ، ولا مجز عن أميره
».
ومن كتاب له
الصفحه ٢٤١ : خميس فيقول :
« إن أصدق القول كتاب الله ، وأحسن
الهدي هدي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٤ : الفتح » الذي وعدهم إياه الله في كتابه الكريم
فقال تعالى :
( لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ إِن
الصفحه ٢٣١ : طعاماً نفيساً ، ودعا إليه الناس ، وكان فيهم عبد الرحمن بن عوف الذي صفق على
يديه مبايعاً له على كتاب الله
الصفحه ٣٠٩ : استطاع الإمام أن يحفظ التوازن لدى أصحابه بعد ظفرهم ، وأن يجنب أعداءه
الاضطهاد وحملات الانتقام.
وجا
الصفحه ٣٣٧ :
الضلالة ، وأن الحق
مغلوب على أمره ، وإن إصرارهم على الإمام بقبول التحكيم كان خطأ العمر الذي لا
الصفحه ٤٠٠ : فهي بالية متهرأة ، لئلا يرزأ
المسلمين بشيء من المال الذي جعل له الله فيه حقاً مشروعاً « إن هي إلا
الصفحه ٣١٩ : الكتاب أن يفتخر معاوية
برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على عليّ عليهالسلام وهو نفسه ، وعلي نفس محمد
الصفحه ٣٥٦ :
الناس : إن الله تعالى أذهب عنكم نخوة الجاهلية وفخرها بالآباء ، كلكم لآدم وآدم
من تراب ، ليس لعربي على
الصفحه ٢١٩ : ، والأموال تحتجن من حلها ومشتبهها ، والأحكام يتلاعب فيها
دونما الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله ، والإرتجال في
الصفحه ٣٨٢ :
حتى توجه إلى من أراد أن يلتزم سيرته هذه ، فقال له : « إن الله فرض على أئمة
العدل أن يقدروا أنفسهم
الصفحه ٩٥ :
واستطلع النبي الخبر بتفصيلاته وعلم ذلك
، فقال :
« لا نُصِرْتُ إن لم أنصُر خزاعة مما
أنصر به
الصفحه ١٢٩ : الترّبص ،وذالك أبان حدوثه وقبل ان ينتهي إلى نتيجة ، بل تناهى
إلى سمعهم نية القوم بإبعاد الأمر عن أهل البيت
الصفحه ٧١ : : عليٌ قائد البرّرة ، وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، فخذول
من خذله؛ أما أني صليت مع رسول الله
الصفحه ١٤٧ :
(١)
الانصار تحتج ... وعلي يمسك عن البيعة
تقول إحدى الروايات أن علياً عليهالسلام قال :
« إن