الصفحه ١٥٩ : وتأسيس
قواعده وأركانه ، عفّى عليها الدهر ، وجرى بها الحدثان ، فلا يذكره متنفس ، ولا
يلهج باسمه متحدث
الصفحه ١٧٣ : الرسالة ، وقواعد النبوة والدلالة ، ومهبط الروح
الامين ، والطبين بامور الدنيا والدين ( أَلَا ذَلِكَ هُوَ
الصفحه ٢٣٢ :
ألف بعير ، وثلاثة آلاف شاة ، وكان يزدرع في الجرف على عشرين ناضحاً وترك أربع
زوجات ، كان نصيب كل واحد
الصفحه ٢٢٢ : ، وأقطع عثمان
مروان فدكاً ، وكانت لفاطمة الزهراء عليهاالسلام.
٤ ـ أعطى عثمان أبا سفيان بن حرب مائة
ألف
الصفحه ٣٠١ : أشقر في نحو ألف فارس ،
فقلت من هذا؟ فقيل هذا خزيمة بن ثابت الأنصاري ذو الشهادتين.
ثم مرّ بنا فارس
الصفحه ١٢٣ : فقال : علمني ألف
باب من العلم فتح لي كل باب ألف باب ،ووصاني بما أنا قائم فيه إن شاء الله.
واستدعى
الصفحه ٢٣٣ : بين
مائتي ألف وثلاثمائة ألف ، وهو شيء يسير بالنسبة لما ترك أصحاب الشورى كما رأيت
قريباً.
كان رأي
الصفحه ٢٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثلاثمائة ألف درهم ، ويعطي زيد بن ثابت مائة ألف درهم ، ويعطي هذا وذاك مئات
الألوف بغير مقياس يقيده
الصفحه ٢٦٠ : خمسون ألف دينار لبيت المال ، وماأعطى لمروان من مبلغ قدره خمسة عشر ألف
دينار ، كبداية لردّ الظلامات
الصفحه ٦٤ : ويقلل في أعينهم عدّة المشركين
وهم في حدود الألف من الرجال، ويقلّل الله في أعين المشركين عدة المسلمين وهم
الصفحه ٨١ : الصغرى في منتصف السنة الرابعة من
الهجرة إذ خرج لها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في ألف وخمسمائة فارس
الصفحه ٩٠ : ، وآلت أن لا يعتمر كراهية العار في زعمها ، ولكن ماذا تصنع والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مقبل في ألف
الصفحه ١٨١ :
صدره للألفة ، وفتح قلبه ليتناسى الماضي القريب ، أكد حقّه في الأمر ، وأبان وجهة
نظره في إيجاز واقتضاب
الصفحه ٣٠٠ : الطفّ وأتى الزواية ، فخرجتُ أنظر إليه ، فورد موكب من نحو ألف فارس ، يتقدمهم
فارس على فرس أشهب ، عليه
الصفحه ٣٢٣ :
، فبين مبالغ فيه من المؤرخين ، وبين معتدل ، فجيش علي مائة ألف مقاتل فيما يزعمون
،