الصفحه ٣٥٧ : يقيم الحق ما استطاع إلى ذلك سبيلاً ،
ويدفع الباطل ما وجد على ذلك أعواناً.
كان يأخذ نفسه بالشدة
الصفحه ٣٥٨ : الشدة في ذات الله ، والتسليم
للقناعة ورضا الله ، وحمل النفس على الزهد ، وهي في الوقت نفسه المثل العليا
الصفحه ٣٦٨ :
« أأقنع من نفسي ،
بأن يقال : هذا أمير المؤمنين ، ولا أكون لهم أسوة بجشوبة العيش ومكاره الدهر
الصفحه ٣٧٦ : هذا العهد تجد
الإمام فيه : قد أمر بتقوى الله ، وأن يكسر الوالي من نفسه عند الشهوات ،
و« إشعار قلبه
الصفحه ٣٩٢ : فقال : « النفس بالنفس » إن أنا متُ فاقتلوه ، وإن سلمت رأيت فيه رأيي ».
فقال ابن ملجم : لقد اشتريت
الصفحه ٨ : الشَّيْطَانِ ) ............................... ١٨٥
تفسير قوله : ( رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
الصفحه ٢٧ : الشَّيْطَانِ ) ............................... ١٨٥
تفسير قوله : ( رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
الصفحه ٤٦ : العدل الاجتماعي من مهمات الإمام الأساسية.
تهذيب النفس الإنسانية ، وإصلاح المجتمع
الإسلامي ، وتقويم
الصفحه ٥٥ : عاطفيا مؤثرا ، مجتمع الأهل والعشيرة
والأقربين ، ولكنه كان مثيرا ومتوترا في الوقت نفسه ، فعليّ يولم لهذا
الصفحه ٥٩ : الصعبة جدا ومثابرة ، ويجعل من نفسه دريئة للنبي ، ويروضّها اعنف الترويض
عزيمة ، ويمعن في المواساة إمعانا
الصفحه ٦٠ : نفسه وعلي ،
فعليّ أخوه في أول عهدهما بمكة ، وعلي أخوه في جديد عهدهما بالمدينة ، وكانت
الأولى أمام قريش
الصفحه ٦٥ : النصر. وتهلل وجه النبي فرحاً ، وبدأت الهزيمة
النفسية عند قريش ، وتحفز المسلمون فكرّوا عليهم تقتيلاً
الصفحه ٦٧ : عسى أن
يعزم عليه » ، فلعله أدّخرها له ، ومن يدري ما تنطوي عليه نفس محمد وهو يقول : «
فاطمة بضعة مني
الصفحه ٦٨ : .
وودعهما النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وانصرف ، وفي نفسه أمنية لا كبير أمر
لو تحققت ، وقد يعمل بنفسه على
الصفحه ٧٣ :
) (١).
هذه نماذج مما جبل عليه عليٌ نفسه ،
وبما أخذها فيه ، جاءت على سجيتها ، دون تكلف ، وانطلقت ذاتية دون ريا