الصفحه ١٦٠ : ، وحينئذ أجابه سبحانه بأنّ الموعود بإنجائهم هم الصالحون
من أهلك لا مطلق المنتمين إليك بالوشائج الرحمية أو
الصفحه ١٧٠ :
أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ
* فَلَمَّا
رَأَى الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَٰذَا رَبِّي فَلَمَّا
الصفحه ١٧٣ :
أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللهِ مَا لا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلا يَضُرُّكُمْ
* أُفٍّ
لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ
الصفحه ١٨٥ : ء بالبال ، وإن لم يقع
العزم عليه ، فهو استعمال نادر لا يحمل عليه صريح الكتاب.
أضف إلى ذلك أنّ الهمين في
الصفحه ١٨٨ :
وانقياد لا تصاحبه
مخالفة ، وقد أوضحنا عند البحث عن العصمة انّ إحدى أُسس العصمة هو العلم اليقين
الصفحه ٢١٣ : عليهالسلام
مطّلعاً عليه ولم يكن هناك أيّ فزع.
٢. خطاب الخصمين لداود عليهالسلام بقولهم : (
لا تَخَفْ
) مع
الصفحه ٢١٥ : الظرف ظرف التكليف ، كانت خطيئة داود في ظرف لا تكليف هناك
، كما أنّ خطيئة آدم عليهالسلام
كانت في الجنة
الصفحه ٢١٨ : يوم القيامة » وكيف لا يكون خيراً ، وهو لم يزل
يعد وسيلة الحياة في عامة الحضارات.
٤. « الحب »
: ضد
الصفحه ٢٢١ : متوجهاً إلى الملائكة ، وهو لا
يناسب ، إلاّ كونه منه سبحانه لعلوّه واستعلائه ، لا من مثل سليمان بالنسبة
الصفحه ٢٢٢ : والأعناق ، لا التوضّؤ والصلاة.
٩. انّ تفسير المسح بالقطع ، تفسير بلا
دليل ، إذ المتبادر من المسح هو إمرار
الصفحه ٢٣٤ :
إلاّ وقد نكبه
وأهلكه ، وقد تكرر في القرآن آنه لا سلطان له إلاّ الوسوسة فحسب (١).
أقول
: إنّما
الصفحه ٢٥٠ : عواهنه.
٧. انّ التثبيت في مجال التطبيق فرع
التثبيت في مجال التفكير ، إذ لا يستقيم عمل إنسان مالم يتم
الصفحه ٢٥٥ :
بقوله : ( وَلا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ
أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَن كَانَ
الصفحه ٢٦٠ : رَّحِيمًا
). (١) ويقول سبحانه : ( فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَٰهَ إِلاَّ
اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ
الصفحه ٢٨٤ : ، لا نضرب في الأرض ولا نبتغي لأنفسنا ،
لعجز ، فعسى الله أن يرزقنا ماء ببعض البلاد ، ارتحلوا ; فارتحلوا