الصفحه ١٢٨ :
فكيف يمكن أن يكون
ذا قرآن مثله ؟
ويعود مفاد الجملة إلى أنّ الله سبحانه
يحكم دينه وشرائعه وما
الصفحه ١٣٤ : .
__________________
(١) الحاقة : ٤٤ ـ ٤٦.
(٢) تنزيه الأنبياء
: ١٠٩.
(٣) الهدى إلى دين
المصطفى : ١ / ١٣٠.
(٤) كتاب أُلّف في
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قد ولد في بيت كان يسوده التوحيد وقد
ترعرع وشب واكتهل في أحضان رجال لم يتخلّفوا عن الدين الحنيف قيد
الصفحه ٣٤٨ : أُصول الدين : للسيد عبد الله شبر : ١ / ١٢٤ ; مصابيح الأنوار في حل مشكلات
الأخبار ، له أيضاً : ٢ / ١٣٤
الصفحه ٤١٦ : الإمامة زمام الدين ، ونظام
المسلمين ، وصلاح الدنيا ، وعز المؤمنين » (٤).
وقال عليهالسلام
أيضاً
الصفحه ٤٣٦ :
في هذا الفصل
١. إطاعة السلطان العادل من صميم الدين
وبيان دلائله.
٢. إطاعة السلطان الجائر ورأي
الصفحه ٤٦٠ : ، والنصيحة
بكلماته النافذة وسلوكه القويم ، وبعث رسله ، ودعاة دينه إلى الأقطار ، ونحو ذلك ،
والدعوة القائمة
الصفحه ٤٨٣ : عن الدين لخروجهم على الإمام المفترضة طاعته.
وإن كان مائلاً عن الحق ، منحرفاً عن
الطريقة المثلى
الصفحه ٤٩٢ : فوصفها في الكتاب الثاني عنهم ، يصور تدهور الشعب الإيراني فيما يرجع الى
صلب الدين ، وإليك مقارنة البيانين
الصفحه ١٠١ : وإن تاب منهما وخرج من
استحقاق العقاب به لا نسكن إلى قبول قوله مثل سكوننا إلى من لا يجوز ذلك عليه في
الصفحه ١٠٠ :
إنّ وقوع الكبائر
ينفّر عن القبول والمرجع فيما ينفر وما لا ينفر إلى العادات واعتبار ما تقتضيه
الصفحه ٢٤٤ : : ( نقدر ) ، من القدر
بمعنى الضيق لا من القدرة ، قال سبحانه : (
وَمَن
قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ
الصفحه ٨٨ :
سهواً لا يخل
بالوثوق ، وعلّق عليه الأردبيلي بقوله : « خصوصاً قبل البعثة » (١).
وأمّا غير الشيعة
الصفحه ٩٠ : ، وهذا الإيمان والإذعان لا يحصل إلاّ بإذعان آخر وهو الإذعان بمصونيتهم عن
الخطاء في المراحل الثلاث في مجال
الصفحه ٣٨ :
لا يخوضون في المراد
منها حذراً ممّا يسمى ب « وصمة التأويل ».
فعقيدة هؤلاء في الصفات الخبرية أنّ