الصفحه ٢٧٥ : : يا رسول
الله أقرئني ، فهل كان إسكات
__________________
(١) تاريخ القرآن
للعلاّمة الزنجاني : ٣٦
الصفحه ٣٢٧ : النبيين ، هو الوحي المتجلّي في نبينا بالقرآن وفي غيره بوجه
آخر.
كل ذلك يؤيد أنّ المراد منه هو القرآن
الصفحه ٣٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان لابثاً في قومه ، ولم يكن تالياً
لسورة من سور القرآن أو تالياً لآي من آياته ، وليس هذا الشي
الصفحه ٣٦٤ : ، كان الأصل
في الإمام هو العصمة من الذنب.
إنّ الإجابة عن الأسئلة الشرعية على وجه
الحق ، وتفسير القرآن
الصفحه ٤٩٢ : وقراءة القرآن وأكثره
من صوت القرّاء المصريين المسجل في المشاهد والحفلات باحترامها ، وذلك يدل على
الصفحه ١ :
عدم جواز فراءة العزائم..................................................... ١٥٤
حرمة القرآن
الصفحه ٩ :
عدم جواز فراءة العزائم..................................................... ١٥٤
حرمة القرآن
الصفحه ٣٣ : المهلكة ، فسمّي التفكّر في القرآن والتدبّر في كلمات الرسول « كفراً » و «
زندقة » وعدّ إقصاء العقل وعزله عن
الصفحه ٣٤ : ، ففي مروياتهم
تلك الآثار المشينة ، وقد قلّدهم كثير من البسطاء في القرون المتأخرة ، فحسبوها حقائق
راهنة
الصفحه ٣٥ :
صرف لظاهر الكلام
بلا دليل ، وتأويل بلا مسوّغ.
وبهذا يظهر أنَّ الصفات الخبرية الواردة
في القرآن
الصفحه ٣٧ : الحنابلة وأهل الحديث ، كما سيوافيك ، فصار القول
بالتشبيه والتجسيم الصريح متروكاً بعده إلى قرون.
ولكن
الصفحه ٦١ : نفسه ، فاستشعر الحزن
، وتجلبب الخوف ، فزهر مصباح الهدى في قلبه ، وأعدّ القرى ليومه النازل به ، فقرّب
الصفحه ٦٢ : العدل ونفى الهوى عن نفسه ، أن لا يكون مصوناً من
المعصية ، ومعتصماً من الزلل ، كيف وقد أمكن القرآن من
الصفحه ٩١ : النبي في تبليغ الرسالة في المجالات الثلاثة الماضية ، وإليك بيان
ذلك :
القرآن وعصمة النبي
في مجال تلقي
الصفحه ١٢٨ :
فكيف يمكن أن يكون
ذا قرآن مثله ؟
ويعود مفاد الجملة إلى أنّ الله سبحانه
يحكم دينه وشرائعه وما