الصفحه ١٥٦ : ء حيث قال : ( ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ
وَهَدَىٰ ) (١)
، وقال سبحانه : (
وَمَن
يَهْدِ
الصفحه ١٦٢ : ،
لصيقك وخصيصك ، ومن لم يكن على دينك وان كان أمس أقاربك رحماً فهو بعيد عنك
إيماناً وعقيدة وروحاً.
ثم إنّ
الصفحه ١٦٤ : الْقَوْلُ
وَمَنْ آمَنَ ) ، فأطلق لفظ الأهل على مطلق المنتمي
إلى شيخ الأنبياء ، كافراً كان أم مؤمناً ، ثم
الصفحه ١٦٦ : إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً
* إِذًا
لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الحَيَاةِ وَضِعْفَ المَمَاتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ
الصفحه ١٦٨ :
صدوره.
إلى هنا تبيّن مفاد الآيات وأنّه ليس
فيها إشعار بصدور الذنب بل حتى ما يوجب العتاب واللوم.
ثم
الصفحه ١٧٣ : الظَّالِمُونَ
* ثُمَّ نُكِسُوا
عَلَىٰ رُءُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَٰؤُلاءِ يَنطِقُونَ
* قَالَ
الصفحه ١٨٤ : الخائن ، وأدركه برهان ربّه ونجّاه من الهلكة ، ثم إنّهم نسجوا هناك أفكاراً
خيالية في تفسير هذا البرهان
الصفحه ١٩٠ : شخصين وإضرار أحدهما بالآخر واستعداده للدفاع عن نفسه ،
فإذا أفاد ذلك ثم أراد أن يشير إلى نتيجة ذلك العراك
الصفحه ١٩٥ : ثورة غضبها وهو انتقام معهود من مثلها وممن دونها في كل
زمان ومكان (١).
ثم إنّ بعض المعاصرين اختار
الصفحه ١٩٦ : يذكر همّه بها ورؤية البرهان
في آية ثم يذكر استباقهما إلى الباب في آية أُخرى مع الفصل بينهما بذكر أُمور
الصفحه ١٩٧ :
الأمر إلى آخره
وإنّه لم يتحقّق منه عزم ولا همّ بالمخالطة لا أنّه همّ وعزم وانصرف لعلة خاصة.
ثم
الصفحه ٢٠٩ : لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا
* إِنَّمَا
إِلَٰهُكُمُ اللهُ الَّذِي لا إِلَٰهَ إِلاَّ
الصفحه ٢١٠ : فروعه وجزئياته.
ثم انّه سبحانه ينقل بعده قضاءه في «
نبأ الخصم » ويقول :
(
وَهَلْ أَتَاكَ
نَبَأُ
الصفحه ٢٢٣ : في سبيل الله.
ثم قال : وكلتا الروايتين لا دليل عليها
، ويصعب الجزم بشيء منها (١).
والعجب من السيد
الصفحه ٢٢٤ : سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا
عَلَىٰ كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ
* قَالَ
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي