الصفحه ٣٥٤ :
فوصل جدة في
الخامس (١) والعشرين من ذي القعدة من السنة المذكورة (٢) ، وركب إلى مكة ، فخرج للقائه
الصفحه ٨٨ :
وكرم) (١). وسار الشريف محمد بن بركات صاحب (٦) مكة حتى ورد الصفراء (٢) ، فلاقاه السلطان راجعا من
الصفحه ١١٢ :
فيه جازان ـ الذي
كان معه (١) مغاضبا لأخيه ، ودخل مكة خامس رجب (من شهور) (٢) سنة ٩٠٧ تسعمائة وسبع
الصفحه ١٢٩ :
الأولاد (١) ، وكثيرا من الأولاد الأحرار (٢).
وخرج بما أخذه إلى
ينبع ، فافتدى (٣) جماعة من أهل
الصفحه ١٣٠ :
أحمد) (١) ، فهرب [الشريف بركات](٢) من منى على طريق الحسينية (٣) متوجها إلى اليمن ، فتبعه أخوه أحمد
الصفحه ٨٣ : بناها بالرخام الملون. وقرر فيها أربعة مدرسين ، وأرسل (خزانة
كتب) (٤) من أجل ما يذخر (٥) من الكتب ، ومن
الصفحه ١١٤ :
وعتى (١) ابن سبيع بمكة. وصارت الناس في أمر مريج. وعزمت التجار على
الخروج من مكة (٢) ، فهيئوا لهم
الصفحه ١٧٥ : .
(٢) سقطت من بقية
النسخ.
(٣) ما بين قوسين سقط
من (ب) ، (ج). انظر مقدار عمره هذا في العصامي ـ سمط النجوم
الصفحه ٢١٥ : ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٥٦. وهي من أشهر
برك مصر. كانت تعرف ببركة المغافر وبركة حمير ، وباصطبل قرة
الصفحه ٢٣١ : شريكا لوالده ، وعمره
إذ ذاك (٩) اثنتا عشرة
__________________
(١) ما بين حاصرتين
زيادة من بقية النسخ
الصفحه ٣١٤ :
ما ينبغي من رعاية
أهل البيت قال :
«خصوصا بني حسن
وبني حسين إن عملوا ما عملوا (١) وذكر حكايات في
الصفحه ٣٣٢ : ، وتعزى فيه اخوته الحسن ، وثقبة ، وبركات (٣) ـ).
ولما كان يوم
الخميس السادس من شهر رجب ، وكان ختم القرآن
الصفحه ٦٢٨ :
تلقى(١) النضار(٢) لديه(٣) المعتفون(٤) قرى (٥)
كأنما لقراهم
تنحر البدر
الصفحه ١٥١ :
ينبع إلى المدينة
، ومنها إلى الشرق (١) ، فنزل على السيد حميدان بن شامان الحسيني (٢) وكان بعض
الصفحه ١٧١ : لاحضاره رؤوس من قتل من بني إبراهيم في هذه
السنة. كلفه الغوري بالكثير من العمائر. انظر هذا في : ابن إياس