الصفحه ٤١٨ :
بالرعب ينصر من
مسافة أشهر
أهدى الأله
صلاته وسلامه
لجنابة في طي
نشر العبهر
الصفحه ٤٢٧ :
ومصابي من
مائسات (١) قدود
أطلعت بالبهاء
ثمار (٢) النهود
الصفحه ٤٤٤ : السلطان
سليمان خان]
وفي هذه السنة (٦) : خرج مولانا السلطان سليمان خان إلى محاصرة سكتوار (٧) من أرض
الصفحه ٤٥١ : مضين من شهر ربيع الآخر (٢) سنة ٩٧٤ تسعمائة وأربع وسبعين (٣).
وأرخ عام جلوسه
على التخت إبراهيم أفندي
الصفحه ٤٦٨ : )
(٣)
حاز الزمان من
السرور مراده (٤)
ولما أن تولى (٥) المذكور جاء التفويض إلى صاحب مكة المشرفة
الصفحه ٥٠٥ :
ـ ٤٠٥ وهو من انشائه بأمر رئيس الكتاب ، والشلي ـ عقد الجواهر والدرر أحداث سنة
١٠١٢ ه. ومقتطفات منه في
الصفحه ٥١١ :
وبكى عليه الحجر
(١) والحجر
(٢) الذي
من مسه قد فاز
بالأوطار
الصفحه ٥٢١ : (٢) ذلك بقوله من مثمن الكامل (٣) وهو متروك عند العروضيين (٤) :
زان المطاف
بمرمر
ملك
الصفحه ٥٢٨ : للقاء الأمير (٥) في اليوم السابع من ذي الحجة ، فألبسهم الأمير ثلاث خلع
أعظمها مفراة (٦) ألبسها الشريف
الصفحه ٥٢٩ : ، فقوبل بالجلال والإكرام من حضرة
مولانا السلطان أحمد خان ، وبعث إليه بخلعة الاستمرار ، وقرئ توقيعهما
الصفحه ٥٤١ : .
(٢) ما بين حاصرتين
زيادة من (ب) ، (ج).
(٣) وهذا مخالف لما
ذكره السنجاري نقلا عن ابن علان في ورقة ١٨٦
الصفحه ٥٦٠ :
السيد محمد بن عبد المطلب (٣) ، والقائد أحمد بن يونس وزير مكة (٤). وكانت في النصف الثاني من شهر رمضان
الصفحه ٥٧٨ : استقلالا (٢).
فخرج الشريف إدريس
متوجها إلى الشرق (٣) ، وذلك ليلة عيد المولد (٤) من السنة المذكورة
الصفحه ٦١٦ :
الإمام صاحب هذه القصيدة (٣).
وملخص ذلك كما
نقلته من خط الشيخ عبد الله بن أبي اللطف المدني قال :
كتب
الصفحه ٦٢٠ : (٣)
وسطوة تترك
الآساد واجمة
لم يفر (٤) من رعبها (٥) ناب ولا ظفر
له تبلج صبح
الملك