الصفحه ١١٥ : ٩٠٧ ه.
انظر : العز بن فهد ـ بلوغ القرى ورقة ١٢٦.
(٤) ما بين قوسين سقط
من (د).
(٥) في
الصفحه ٦٠٧ : (٦) دار الملك قد صرت في
حوزة سلطان
الملوك العظيم (٧)
من أصبحت من (٨) وطئ أقدامه
الصفحه ٦٢ : من السنة المذكورة (٣) ، وصل كتاب من صاحب مصر إينال العلائي يتضمن التعزية في
الشريف بركات ، وصحبته
الصفحه ٨٧ : سميت به لكثرة ينابيعها ، قرية وحصن غناء على يمين رضوى لمن كان
منحدرا من المدينة المنورة إلى البحر ، على
الصفحه ٢٣ : .
(٣) عسفان : قرية
قديمة تقع شمالي مكة ، جامعة بين المسجدين المكي والمدني ، ومنهلة من مناهل طريق
الحجاج بين
الصفحه ٦٩ :
تقتضي رفع جميع
المكوس (١) بمكة. وأمر أن ينقر ذلك (٢) على اسطوانة (٣) من أساطين (٤) الحرم بباب
الصفحه ٨١ : العادات التي
كانت سائدة عندهم عند ختم القرآن الكريم. وهي من البدع.
(٢) في (د) «والقوادين».
وهو خطأ
الصفحه ٩٢ : وفرق على الحاضرين أجزاء (٧) (قرآن ، وأخذ
السلطان جزءا (٨)) من
__________________
الفاسي ، والماجل
الصفحه ١١٠ : أبو دعيج (٣) ، وجماعة من الأتراك وسبعة من آل أبي (٤) نمي ، وخلق من الفريقين (٥).
فتوجه الشريف
بركات
الصفحه ١٤٨ : على أسر الأحوال ، ويعرفه :
«أني من خدمة
السلطان ، ولا يحصل مني شيء في أمر الحاج».
فلما بلغ هذا
الصفحه ١٧٦ : ٣ / ٢٤٩ ، وبلوغ القرى ورقة ٢٠٨ : أن سفرهم كان في أول رمضان ، وكذلك
كان أيضا من ضمن مرافقيه القاضي ناظر
الصفحه ٣٦٥ :
أف على الدنيا
فما من معشر
إلا و (١) أودتهم بخطب قاهر
في كل يوم
الصفحه ٥٦٤ : . فجعله في الحديد. ثم قتله بمحلّ يقال له وادي
النار (٥) ، ودفن ثمة (٦). ولله الأمر من قبل ومن بعد».
هذا
الصفحه ٢٠٠ :
وأحسن) (١) إليه إحسانا (٢) وافرا.
ومدح شعراء مصر
مولانا الشريف بركات بقصائد طنانة من ذلك قول
الصفحه ٣١٠ : (٣) المكي بقوله :
شيد الله ملك من
أسبغ الله ظله
وبأم القرى لقد