الصفحه ١٦٩ : منها
الفرار لحينه (١)
فأصبح مملوكا
ومن قبل مالك
كذا فليكن عزم
الكريم وإنما
الصفحه ١٨١ :
لم تجدد هذه (٩) الولاية عهدا
أنت من قبلها
إمام (١٠) همام
الصفحه ١٨٥ : ) العقول اتهام
__________________
(١) عتاق : مفردها
عتيق ، والعتاق من الخيل النجائب. انظر
الصفحه ٢١٠ :
الله تعالى (١) ـ ورتب له أوقافا هناك (٢).
ثم رجع (٣) إلى مصر ، وعدل من غزة إلى القدس ، ثم رجع
الصفحه ٢٣٣ : ». وهو خطأ. وفي (د) «وسبعة عشر». وقد سبق التعريف
بهذا السور.
(٦) ما بين حاصرتين
زيادة من بقية النسخ
الصفحه ٢٦٢ : ذلك على حضرة السلطان سليمان خان ، فبرز
الأمر منه بالنظر في ذلك. فاجتمع علماء (٩) مكة ، والأمير علي بيك
الصفحه ٢٧٦ : (٥) جفونها
فأضحوا (٦) نشاوى مائلين (٧) بها سكرا
فلا تعجبوا من
كسر أجفانها إذا
الصفحه ٢٨٠ :
مهابا كما (٣) يعلو المطهمة الشقرا (٤)
ويحميه (٥) رأي منه ضاها رماحه
إذا ما
الصفحه ٢٨٩ : (٧) التقوى وهم أنجم الهدى
__________________
(١) الكور : الجماعة
الكثيرة من الابل أو البقر جمعها
الصفحه ٢٩٠ :
الصحائف باليسرى
وهم أهل بيت (أذهب
الله رجسهم) (٣)
وطهرهم من أن
ينيط بهم وزرا
الصفحه ٢٩٣ :
وحسبهم إلا
مودتهم أجرا
وهم أهل بيت لا
صلاة لكل من
يصلي ولا
الصفحه ٣٣٠ :
نا رحمة من ربك
التاريخا (٥)
[وفاة الشريف أحمد بن أبي نمي سنة ٩٦١
ه]
قال الشيخ عبد
الرحمن
الصفحه ٣٦١ : دينارا غير ما
صرفه من ماله ، وافتقد جميع ما بيده ، واقترض نحو عشرين ألف دينار.
ومات له ولد بمصر
الصفحه ٣٧١ :
فإما أن تقف عند
حدك (١) وإلا أغمدنا فيك سيف جدك (٢)! والسلام».
فكتب إليه الجواب
:
من (٣) أبي
الصفحه ٤١٤ : سيد السادات
دونك مدحة
نعمت (٢) بعرف من ثنائك (٣) معطر
قد فصلت بلآلئ
المدح