الصفحه ٣١٢ :
خليفة الله جل
ذكره
أعني سليمان خير
مولى
من آل عثمان طال
عمره
الصفحه ٣٣٩ : الشيخ محمد ،
وتكلم على قوله عزوجل : (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ ...)(٦) فأتى
الصفحه ٣٤٨ : (د) «أبا» وهو
خطأ.
(٢) سقطت من (ج).
(٣) في (ب) ، (ج) «بالمحمل».
(٤) دار السعادة :
بناها الشريف حسن بن
الصفحه ٣٩٠ :
ويجر عجبا ذيل
فاضته (٤) التي
شملته (٥) بين مزرد (٦) و [مزرر](٧)
يلقى المنون
الصفحه ٣٩١ : (٥)
فرنده (٦) ما زال وهو مدبج (٧)
من أبيض في أسود
في أحمر
لسليه (٨) في الهام
الصفحه ٣٩٤ : .
(٣) كناية عن النعمان
بن المنذر من ملوك الحيرة.
(٤) في (ج) «مستنكر».
(٥) في العصامي ـ سمط
النجوم العوالي
الصفحه ٤٠٢ :
__________________
العوالي ٤ / ٣٨٦ «الحور»
، ويبدو أن الحور وهو الصياح أصح من الجور ، وهو الميل عن القصد. هذا وقد سقط
البيت
الصفحه ٤٠٦ : (٥)
حتى إذا حان
القطاف ليانع
من أرؤس تركت (٦) ولما توكر (٧)
عصفت بها ريح
المنون
الصفحه ٤٠٨ :
بحرا (٣) يمور (٤) من الحديد الأخضر (٥)
فإذا هم ازدحموا
بجزع (٦) وانثنوا
أورى
الصفحه ٤١٠ : إذا ما جال
يوم كريهة
لم تلق غير مجدل
(٣) ومعفر (٤)
ملك يجهز (٥) من جحافل
الصفحه ٤١١ : : وضعه ، وكل من ابتدأ أمرا عمل به قوم من بعده. انظر
: المعجم الوسيط ١ / ٤٥٥. وما بين قوسين بياض في
الصفحه ٤٢٥ : وقد
شرفت به وأشاد (٤) منها ما وهن
شريف آراء (٥) يدبرها (٦) نهى
الصفحه ٤٣٥ : ومقتله]
وبالجملة فلا أحسن
من الحسن إلا أن الناس (استضرت في زمنه) (٤) بوزيره عبد الرحمن بن عبد الله بن
الصفحه ٤٣٧ :
/
نار الجحيم
استعوذت
منه وقالت ماليه
لما أتى تاريخه
أجب
الصفحه ٤٤٢ : قصيت (٢) فلذا
طعنته يداه لا
يقر
ودما من بطن
فجّرت
سالت كعيون