الصفحه ٤٧٣ : ـ. قال الإمام علي بن عبد القادر [الطبري](٥) : (وقد ذرعناه خلا الزيادتين المذكورة) (٦) ، فكان (٧) من وسط
الصفحه ٤٧٨ : منها خمسة عشوية والمراد بها التي تسرج في العشاء
ثم تطفى بعد تمام الصلاة ، واثنان سمارية أو التي تسرج
الصفحه ٤٨٥ :
واختصروا الورقة
بحذف الواوات من الصورة الأولى ، ونحتوها (١) على هذه الصورة الباقية (٢).
قال
الصفحه ٤٨٨ : المنارات في عصرنا ، إلا أن في شهر
رمضان يسحر جماعة من الناس على جبال بمكة في كل جبل انسان ، ويؤذن كل منهم
الصفحه ٤٨٩ : ١١٢ ، وهذا هو المصدر الثاني الذي أخذ منه
السنجاري. ذكر إبراهيم رفعت في كتابه مرآة الحرمين ١ / ١٨٩
الصفحه ٤٩٨ : أوصلها إلى نحو عشرة آلاف ، وصارت تعرف بالرومية الجديدة ، فإن القديمة تخرج
من مصر.
ومن خيراته :
الربعة
الصفحه ٥٠٠ : ذلك حدث (٦) بعد أن فرش المطاف بالمرمر ، وذلك سنة ١٠٠٣ ألف وثلاث ،
فإنهم (٧) كانوا كلما قلعوا شيئا من
الصفحه ٥٠١ :
ـ انتهى المقصود
منه ـ.
__________________
(١) سقطت من بقية
النسخ.
(٢) سقطت من متن
الحاشية
الصفحه ٥١٠ : المشعر الحرام في نمرة ، والمشعر الحرام في المزدلفة.
(٢) في (أ) «فسدعى» ،
وفي (ب) «يسدعى» ، والاثبات من
الصفحه ٥١٤ : كنز
المقلين الذي
من فيضه أمنوا
من (١) الاعسار) (٢)
لهفي عليه
وحسرتي لو أن
الصفحه ٥١٧ : ».
(٤) ما بين حاصرتين
من (ج) ، (د) حيث أضافها ناسخ (ج) على حاشية المخطوط اليمنى لصفحة ١٣٠ ، أما ناسخ
الصفحه ٥٤٢ :
محسن بن الحسين مكة (٣) بأمر من مولانا الشريف إدريس. واتفق مولانا الشريف (إدريس
، والشريف) (٤) محسن على
الصفحه ٥٥٤ :
وسؤالي قفرها
بعد السكن
بالذي أسمعته من
خبر
حرم (٣) العين لذّات (٤) الوسن
الصفحه ٥٦٥ :
فالحمد لمن أفاض
لي منه غنى
عنهم فرأيت في
الجميع العبرا
[قلع
الصفحه ٥٦٨ :
بأسياف العساكر
والجنود
/
ووافته المنية
في السرايا
مؤرخة (كعثمان
الشهيد