الصفحه ١٦٨ : الخالصة والذبيحة. انظر : المعجم
الوسيط ٢ / ٩١٩. هذا ولم يورد كل من العز بن فهد ، والعصامي هذا البيت
الصفحه ١٧٨ :
عادة (١١) الله لا تضام (١٢) الكرام
خصك الله
بالعناية منه
وكلاك الوقار
الصفحه ١٩٣ : ثنائي](٣)
على ثنا سوائي
تدر أن الكلام
منه كلام
فاقسم الحظ (٤) بيننا يا أخا
الصفحه ١٩٨ :
فلم ندعك بحمد
الله من مدد
أصاب مجموعهم من
(بأسه ضلع)
(١)
ولم
الصفحه ٢١٢ : السلطان سليم
خان مصر ، وحصدت عسكره الجراكسة ، ولم تبق منهم أحدا بمصر (٣) ، وأمنوا غيرهم من الناس.
وكانت
الصفحه ٢٢٠ : ،
فنشأ مولعا بالقتال والجهاد. فلما أعجب السلطان علاء الدين السلجوقي (٣) ذلك منه ، أرسل إليه الولاية
الصفحه ٢٣٦ : ورد
للفقراء بمكة (١) :
ثم وصلت إلى بندر
جدة مراكب من السويس (٢) فيها سبعة آلاف أردب (٣) قمح للفقرا
الصفحه ٢٣٧ : الأمير
مصلح ، وقد تزايد هذا الحب ـ بحمد الله تعالى ـ حتى صار معاش أهل مكة منه (٤). فيجب على أهل (٥) مكة
الصفحه ٢٤١ :
ونقلت من كتاب
الكواكب السائرة في أخبار المائة العاشرة (١) لشيخ مشايخنا النجم الغزي (٢) قال
الصفحه ٢٤٢ : السلطان سليمان خان ، وما أبان من الجهاد للبغاة وحسن سيرته (٤).
وقد أفرد ترجمته
العلامة المحب جار الله بن
الصفحه ٢٤٥ : في زماننا من الطواف بالميت (٢) سبعا حول الكعبة فبدعة (٣) شنيعة لم تنقل عن السلف ، ويجب على ولاة الأمر
الصفحه ٢٥٢ : .
[موسم حج عام ٩٣٢
ه]
وصادف ذلك ورود
السيد محمد السمنهودي (٨) من الأبواب
__________________
(١) في
الصفحه ٢٥٤ :
فحج الناس ولم
يحصل لهم تعب.
ودخل سلمان (١) ، وخير الدين مكة لخمس خلون من ذي الحجة ، والعسكر
الصفحه ٢٦٨ : إن السيد أحمد
توعك هناك ، فلم يرجع من عامه» (٥).
«وتوفي هناك السيد
عرار. وآخر ما خاطب به القاضي
الصفحه ٢٧٢ : ولا حرا (٥)
وأصبح في أهل
الغرام منعما
بمن لحظها يبري (ومنه
الضنا يبرا