الصفحه ٢٨٨ :
فعاد إلى أوطانه
(١) عود
مرهف (٢)
إلى غمده (٣) من بعد ما ورد (٤) النحرا
الصفحه ٣٠١ : عظيم بعد أن أمر بالنداء في نواحي مكة المشرفة : «من
صحبنا فله أجر الجهاد ، وعلينا السلاح والنفقة
الصفحه ٣٠٧ :
أشجار السلم (١) بطريق عرفة ، وكسر أحجارا (٢) من الطريق ورضمها (٣) بين الجبلين» (٤).
واستمرا
الصفحه ٣٠٩ :
صاعدا من جهة
الكعبة ، فوصل الخبر إلى الشريف ، فنزل بنفسه ومعه أكابر الدولة ، ففتحت الكعبة ،
فوجدوا
الصفحه ٣٢٧ :
وأرحهم من
اليزيدي واجعل
داره بالخراب
أرضا دمارا (١)
وارحم
الصفحه ٣٢٩ :
واشكروا ربكم
ومتعوا من بيته
الأعينا (٢)
وادعوا لسلطانكم
إنه
لما
الصفحه ٣٣٣ : [الشريف أبو نمي](٩) قاصدا إلى صاحب مصر يلتمس منه [أن](١٠) يكون السيد الحسن (١١) أكبر أولاده عوضا عن
الصفحه ٣٥٣ : (٦) من حر مالها ، فأذن لها مولانا (٧) السلطان.
فبعثت إبراهيم [تغرى](٨) دفتردار (٩) مصر قديما ، وأعطته
الصفحه ٣٧٢ : إلى أن توفي ليلة تاسوعا (٢) من شهور سنة ٩٩٢ تسعمائة واثنتين وتسعين (٣) بوادي الآبار من جهة اليمن وحمل
الصفحه ٣٧٤ :
قلت (١) :
وفي العقد الثمين (٢) للفاسي (٣) أنه بلغه أن الشريف أبا نمي (٤) لما توفي امتنع من
الصفحه ٣٨٠ : التيه ، والحمية (٣) الهاشمية ، فتصدر عليه شخص في ذلك النادي ، فتجعدت أساريره
وصار (٤) سيف حدته من غمد
الصفحه ٣٩٩ :
أبهى علينا من
قباء (١) عبقر
(٢)
وتتوج بقلانس (٣) مصقولة
الصفحه ٤٠٩ :
لوجيبة (١٢) من قيد شهر تنفر
يقتادها (١) الملك المشيخ كأنه
بين
الصفحه ٤٢٠ :
وينفي اللغوب (٤) ويزري بحاتم (٥)
لقد أذكرتنا
فتوحاته
مغازي الأئمة من
آل هاشم
الصفحه ٤٢١ :
من وجه حسن
ومن الجفون تهز
مرهف (٥) ذي يزن (٦)
__________________
(١) إلى