الصفحه ٢٥٧ : ، وكتب اسم صاحبه. فلما نزل الناس أرسل ، وأخذ ما أراد
من تلك الحوايج (٣) ولم (٤) يراجع. ولما خرج متوجها
الصفحه ٢٦١ :
جوار (١) ، وزوجهم ليقوموا بتنظيف الدبول (٢) إذا احتاج الأمر إلى ذلك ، وجعل لهم علوفات (٣) من ديوان
الصفحه ٢٧٨ :
وبالوشمة
الخضراء والوجنة الحمرا
وقلبي قد أطلقته
(١) من
يد الهوى
الصفحه ٣٠٢ : باقليمي الفيوم والبهنساوية ، من أجود أمراء الشراكسة ، أصله من مماليك
السلطان الغوري ، تولى إمرة الحج
الصفحه ٣١٦ : وقع من الباشا محمود (٣) ، وأنه قوبل بما يستحق (٤) من النكال. ـ وكان ذلك (٥) من كرامات صاحب مكة ـ انتهى
الصفحه ٣١٧ : ) (٤) كتابا يقول (٥) فيه : ما عليك من الطباخين ، والعبيد ، والفلاحين ، وأنت
منصور عليهم مع إشارات (٦) كثيرة لم
الصفحه ٣٢١ :
نفسه (١) ، فلما صار أمير الحج سنة ٩٥٨ تسعمائة وثمان وخمسين وقعت
منه هذه الفتنة (٢). ثم انه
الصفحه ٣٢٦ :
فتراهم بعد
الأمان من الخوف
سكارى وما هم
بسكارى (١)
يا ابن
الصفحه ٣٣٦ : .
(٢) الأمين : من
الأمانة ، وهي ضد الخيانة ، استخدم في العالم الإسلامي كاسم وظيفة وكلقب فخري ،
ففي حالة الوظيفة
الصفحه ٣٤٤ : «وأعطى».
(٢) بني شيبة : هم
بطن من عبد الدار من قريش ، حجبة الكعبة المعروفون إلى الآن ببني شيبة. انظر
الصفحه ٣٥٠ :
ورود الميزاب
الذهب سنة ٩٦٣ ه من مصر لسطح الكعبة (١) :
ثم ورد من مصر
ميزاب من ذهب وضع موضع
الصفحه ٣٨٧ : (٣)
جوب المهامه (٤) صار منقبة (٥) لهم
أبدا وهذا شأن
كل غضنفر
من كل أصيد (٦) لا
الصفحه ٣٩٥ :
يغتال (٦) قلب الفارس المتجبر (٧)
ليثا يرى
الصهوات أنعم من علا
ظهر الأريكة أو
الصفحه ٤٢٢ :
لحظا سقاه السحر
من هاروته
كحلا وأرهفه (١) بدعجيه وسن
الصفحه ٤٢٩ : الكون
من تورد وجهه في
المهود (٤)
فظننا عيسى بن
مريم قد جا