الصفحه ٢٩ :
وفيها :
وقع بين الشريف
بركات ، وأخيه السيد علي منافرة ، فسافر السيد علي صحبة الحاج (١). ثم وقعت
الصفحه ١٢٧ : ، وقتل ولده السيد إبراهيم (٨) ، وجماعة من عسكره (٩).
__________________
(١) في النور السافر «سنبوق
الصفحه ١٥٥ : ،
ونصبت على أبواب مصر ، وحصل بذلك غاية الفرح للسلطان (٥).
[وفاة السيد علي
بن بركات سنة ٩١٣ ه]
وفي هذه
الصفحه ١٧٠ :
الشريف بركات أقام ولده السيد علي بن بركات نائبا عنه ، وجعل له مدخول نصف مكة ،
وجعل أخاه السيد قايتباي
الصفحه ١٧٥ : ، فأرسل يعتذر إليه. ثم إن الشريف بركات أرسل
ابنه السيد (٢) أبا نمي بن بركات في هذه السنة (إلى مصر للقا
الصفحه ٢٤٨ : وقتلوهم وسلبوهم إلى أن قتلوا منهم مقتلة كبيرة وتعفنت طريق جدة
بأشلائهم وصارت طريق جدة مخوفة وترك السيد
الصفحه ٢٦٧ :
الشريف (١) صحبته (٢) ابنه السيد أحمد بن أبي نمي ليقبل بساط السلطنة العثمانية
، وصحبته السيد عرار
الصفحه ٣٠٧ : شريكين (٥).
بناء قبة السيدة
خديجة (٦) :
وفي سنة ٩٥٠
تسعمائة وخمسين :
بنى الأمير الشهيد
محمد بن
الصفحه ٣٢٢ : السيد الشريف مولانا السيد حسن يبرز إلى ملاقاته».
(١) ما بين حاصرتين
إضافة من النهروالي ـ البرق اليماني
الصفحه ٣٣٤ : من مصر
(٣) وعلى يده ولاية جديدة ، لمولانا الشريف حسن بن أبي نمي عوضا عن أخيه السيد
أحمد ، وتوجه إلى
الصفحه ٣٣٥ :
[من](١) جماعة محمد باشا (٢) يسمى (٣) موسى بيك ببراءة (٤) السيد حسن ، والخلع السلطانية من الأبواب
الصفحه ٣٣٨ : محل آخر يصف ابنه
بقوله : شيخ مشايخ الإسلام سيد العلماء الأعلام ونسل الفضلاء الكرام وناظر المسجد
الحرام
الصفحه ٣٦٣ : ابنه
السيد الحسن بن أبي نمي عوض أخيه (٦) السيد أحمد.
وأن يكون شريكا
لأبيه.
فأجيب لذلك (٧).
[تخلي
الصفحه ٣٨٩ : العوالي ٤ / ٣٩٠ «زماخر».
(٢) في العصامي ـ سمط
النجوم العوالي ٤ / ٣٩٠ «قدما». والقرم من الرجال : السيد
الصفحه ٤٢٠ : سيد ماله في
الوغى
شبيه سوى جده ذي
العزائم (٢)
يجول (٣) الحروب ويجلو الكروب