الصفحه ٨٨ : المدينة ، وكان صحبة الشريف ،
ولده السيد هزاع (٣) ، وقاضي مكة برهان (٤) الدين بن ظهيرة ، (وجملة من الأعيان
الصفحه ١٧٣ : أخاه الشريف بركات صحبة السيد عرار بن عجل ليصلح
بينهما ، بشفاعة من السلطان فأصلحا وحسن حالهما (١) ـ وكان
الصفحه ١٧٤ : أرسل القاضي
ناظر الخواص الشريفة العلائي بن الإمام للسيد بركات يطلبه ليطأ البساط ويتولى
البلاد ... وفي
الصفحه ١٧٦ :
[وجملة من أعيان
السادة الحسنيين وطائفة من قوادهم](١) فتوجهوا إلى مصر ، ومعهم السيد أبو نمي
الصفحه ١٩٩ :
المقر (١) محمود بن أجامي (٢) ، فأكرمهم السيد بركات (٣) ، وقام بكل ما يحتاجونه أوفى قيام
الصفحه ٢٦٩ : (٥) : «واستحضار مثل
هذا البيت من السيد المذكور ، وهو في ميدان المنية (٦) دليل على الأريحية بل والطمأنينة فإنه مجال
الصفحه ٢٩٢ : . انظر : المعجم الوسيط ١ / ٤٨٤.
(٤) الغطاريف :
مفردها الغطريف ، وهو السيد الشريف والسخي السري والشاب
الصفحه ٣١٦ : ملخصا» (٦).
وذكر مولانا السيد
أبو بكر بن السيد سالم شيخان (٧) ومن خطه نقلت في ترجمة مولانا السيد عبد
الصفحه ٣١٨ :
الشريف : «شيخك
صفته كذا ، كذا ، وجعل يصف السيد.
فقال الخادم : «نعم
(١) هذه صفة سيدي السيد عبد
الصفحه ٤٣٣ : ذلك في
الطراز.
قال :
فعظم ذلك (٢) على أخيه السيد ثقبة بيت التاريخ ، فأنشأ داره المعروفة به
الصفحه ٥٠٣ : ، فلما التقيا ، ونشر التشريف الواصل إليه
أمر الشريف أن يلبسه أكبر أولاده السيد أبا طالب بن حسن ، ثم أمر
الصفحه ٥٦٠ :
(٢)
[فتنة بين السيد محمد بن عبد المطلب
والقائد أحمد بن يونس]
وفي سنة ١٠٢٦ ألف
وست وعشرين :
وقعت فتنة بين
الصفحه ٦٢٣ : خمسة : الناصع ، الاحم ، زرزوري ، المفلس ، السامري. انظر : ابن
سيدة ـ المخصص ٦ / ١٥٢ ـ ١٥٣ ، لنويري
الصفحه ١٥ :
«ثم إن السلطان
برسباي استدعى الشريف بركات ، فتوجه إليه ومعه أخوه السيد إبراهيم بن حسن ، فقدما
مصر
الصفحه ٢٦ :
قاصد (١) للسيد بركات ، ومعه كتاب للسيد بركات يخبره بأن شملته (٦) الصدقات الشريفة ، فأنعمت عليه