فحاول (١) من أبناء أبيك لعجزهم (٢) |
|
فلله أرحام تقطع (٣) عن شبك |
فهانوا عليهم بعد ذاك وأصبحوا |
|
يسومونهم بالذل والخسف والهتك (٤) |
وأنت أبا عجلان ملء عيونهم |
|
كمالا وأهداهم إلى الرشد والنسك |
فليس لها إلاك (كفوا وصاحبا) (٥) |
|
وما زالت العلياء مانعة الشرك |
وما عن (رضا منها) (٦) تركت وربما |
|
يكون ظهور الفضل للشيء بالترك |
__________________
بكيد ولا محك».
(١) في (ب) «فجاؤك» ، وفي (ج) ، والعز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ١٥٠ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٧ «فجاءوك».
(٢) في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ١٥٠ «بعجزهم».
(٣) في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ١٥٠ «تقاطعن» ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٧ «تقطعن».
(٤) ورد هذا الشرط في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ١٥٠ : «يسومونهم بالخشف والذل والنهك».
(٥) ما بين قوسين في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ١٥١ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٧ «كفء وصاحب».
(٦) ما بين قوسين في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ١٥١ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٧ «رضى منهم».