منائح الكرم في أخبار مكة والبيت وولاة الحرم [ ج ٢ ]
منائح الكرم في أخبار مكة والبيت وولاة الحرم [ ج ٢ ]
المؤلف :علي بن تاج الدين بن تقي الدين السنجاري
الموضوع :التاريخ والجغرافيا
الناشر :جامعة أم القرى
الصفحات :480
تحمیل
البحث في منائح الكرم في أخبار مكة والبيت وولاة الحرم
عدد النتائج : ٤٣٥ الصفحه ١٦٦ : المذكور ما على المقام من الذهب الذي وضعه
المتوكل ، وضربه دنانير ، وصرفه في قتاله. فغلبه إسماعيل على مكة
الصفحه ١٩٥ :
ولما فعلوا ذلك (١) جعلوه (٢) في جوف الكعبة خوفا (٣) عليه. فعملوا له طوقا من فضة كما كان في زمن ابن
الصفحه ٢٠٥ :
ثانيا يريد ضربه
فابتدره رجل من أهل اليمن فطعنه (١) بخنجر كان معه ، حتى ألقاه.
وأقبل الناس من
الصفحه ٢٢٣ :
دينار أحمر ، وقال
له : انزل عليه في بعض الطريق ، واشتر منه الفرس (١) لك لا لي ، ولا تذكرني له
الصفحه ٢٦٧ : فكان يكنى بأبي عزيز. وله من الولد علي
وحسن.
فمن ولد حسن :
إدريس ، وأحمد ، ومحمد ، وجازان وفيهم إمارة
الصفحه ٤٣٢ :
عسكر جرار ، بعهد
من برسباي صاحب مصر ، فدخل مكة ضحى يوم الخميس السادس من جمادى الأولى من السنة
الصفحه ٤٣٤ :
إلى ساحل جدة.
فصادف وصول
إبراهيم الناخوذة (١) من بلاد الهند ، في أربعة عشر مركبا موسقة (٢) بضائع
الصفحه ٢٥ : أربعة أقوال ـ كذا قاله الفاسي (٣).
وفرغ من عمارتها
السابع والعشرين من رجب من السنة المذكورة
الصفحه ٦٨ :
يملك لولده من
صلبه أربعة. فكان هشام آخرهم ، وهو الرابع من أولاد عبد الملك لصلبه ولي الخلافة
الصفحه ٢١٣ : الميركي
(٤) : «وهو ـ يعني
جعفر بن محمد ـ من الطبقة الأولى من بني حسن ولاة مكة» ـ انتهى ـ.
(وفي عمدة
الصفحه ٢٣٦ : بن](٢) عبد الله بن الحسين الشامي الحطيني ، وجماعة من أهل العلم (٣) ، فضربهم ضربا شديدا ، فمات اثنان
الصفحه ٢٣٧ : ، فلحقه من معه ودخلوا
مكة ، وهرب التركماني منها.
[تذبذب محمد بن
جعفر بين الولاء للعباسيين والعبيديين
الصفحه ٢٧٩ :
الشريف ، وخلعا
فاخرة على جري العادة ، ولم يظهروا له العتب (١) عما جرى من فعله.
وجعل الأمير
الصفحه ٢٩١ :
وأخبره بما يجب من
طاعة الخليفة ، وما يلزمه فيما عمله (١) من الشناعة. فيقال أنه أذن لهم أن يصعدوا
الصفحه ٣١١ : سنة ستمائة
وسبع / وأربعين) (٣) ، حسنت كبار العرب من زبيد للحسن بن علي بن قتادة ، أخذ
مكة ، والفتك بمن