الصفحه ٣٩٥ : على المطلوب لا حاجة الى ملاحظة الروايات وان كانت كثيرة (٢).
٢ ـ واما ان
الثلاثة الاولى منها للإمام
الصفحه ٥٦٥ :
كما لا يوجد عليها
دال من الكتاب الكريم الا انا في غنى عن ذلك فان الاولى من لوازم الايمان التي لا
الصفحه ٣٤٤ : . والثاني أسوأ حالا من الأوّل.
والمراد منه من لا
يملك مئونة السنة له ولعياله فعلا وقوّة.
ويعطى حتى يغنى
الصفحه ٤٣٤ : اثبات التعميم من هذه الناحية ومن
ناحية الخروج إلى غير التنعيم من نقاط أدنى الحل بصحيحة عمر بن يزيد عن
الصفحه ٤٣١ : المفردة أو حج الافراد أو القران ـ لصحيحة معاوية بن عمّار عن أبي عبد
الله عليهالسلام : «من تمام الحج
الصفحه ٤٧٠ :
التقصير وبعد الانصراف عن المسعى أو قبل ذلك فقد يقال بكونه من الشكّ بعد الفراغ
أيضا.
وهو وجيه على
تقدير
الصفحه ٢٢ : من الخبث فتدلّ عليه رواية بريد بن معاوية عن أبي جعفر عليهالسلام : «يجزئ من الغائط المسح بالأحجار
الصفحه ٥٢٩ :
والمفهوم من
الصحيحة حرمة قطع الشعر من أي موضع من مواضع البدن اما للإطلاق أو لفهم عدم
الخصوصية
الصفحه ١٩٩ :
والمغرب قبلة» (١). وطريق الصدوق إلى معاوية صحيح في المشيخة.
وإذا قلت : كيف لا
تجب الإعادة
الصفحه ٣٧١ : يزيد : «سألت أبا
عبد الله عليهالسلام عن الرجل يكون عنده الضيف من اخوانه فيحضر يوم الفطرة.
فقال : نعم
الصفحه ٤٢٧ : صحيح معاوية بن عمّار (٣).
وعليه فالمناسب
عدم وجوب تجديد التلبية الا ان الاحتياط ـ تحفظا من مخالفة
الصفحه ٤٥١ :
من الحجر الأسود
إلى الحجر الأسود» (١).
وكلا طريقي
الكليني والصدوق إلى معاوية صحيح.
ويدل على
الصفحه ٤٨٢ : معاوية بن عمّار عن أبي عبد الله عليهالسلام : «من أفاض من عرفات الى منى فليرجع وليأت جمعا وليقف بها وان
الصفحه ٥٠٥ : ،
__________________
(١) ولا يبعد ان يكون
التعبير الوارد في ذيل صحيحة معاوية المذكورة في الرقم ٢ : «أو قد خرجت من مكة»
اشارة
الصفحه ١٩٨ : بين المشرق والمغرب ـ أي كان انحرافه عن القبلة
أقل من ٩٠ درجة ـ فلجملة من النصوص كصحيحة معاوية بن