الصفحه ٤٠٤ : هذا الصدد وفي ما
ذكرناه كفاية.
وأخرج الكليني عن الأحول قال : سألت أبا
جعفر عن الرسول والنبي
الصفحه ٤٠٦ : اختيارية ؟ ............................ ٥٠
السؤال الرابع : كيف
يأمر الرسول بمودة أقربائه مع أنا نجد في
الصفحه ١٦ : قولي مخاطباً له :
لقد أحسنت يا جعفر
فلتهنأ بإحسان
لما فصلت من آي
الصفحه ٢١ :
النموذج الأوّل
قوله سبحانه : ( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللهَ
الصفحه ٣٢ : من المعاجز
والكرامات وخوارق العادة ، فكيف يكون يا تُرى موقف الجدد من الكتّاب الذي تأثروا
بالحضارة
الصفحه ٣٨ : أَقْصَى المَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا
المُرْسَلِينَ * اتَّبِعُوا مَن لا
الصفحه ٣٩ : رَبِّهِمْ وَلَٰكِنِّي
أَرَاكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ
). (٢)
ونجد هوداً يهتف في قومه بقوله :
(
يَا قَوْمِ
الصفحه ٤٧ :
وحبهمو سني الذخائر للأخرى
٦. وقال النبهاني :
آل طه يا آل خير نبي
جدكم
الصفحه ١٥٧ : ، والعصمة عن أيّ شك أو
تكذيب.
أضف إلى ذلك أنّ الخطابات القرآنية تجري
مجرى « إيّاك أعني واسمعي يا جارة
الصفحه ١٦٢ :
الآية الثانية عشرة
قال سبحانه : ( وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ
عَلَيْهِ الذِّكْرُ
الصفحه ١٦٩ :
وشأنهم وطلب منهم
القيام بذلك بأنفسهم بالكسب والتعاون ، قال سبحانه : (
وَإِذْ
قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ
الصفحه ١٧٧ : رَبِّهِ
) تعريضاً
بالكتاب على أنّه ليس بآية معجزة وهذه السخرية نظير قوله : (يَا
أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ
الصفحه ١٨٩ : قوله : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا
مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
الصفحه ٢٠٣ : نجد من هذا الصنف إلاّ آية واحدة
تنفي الشفاعة في بادئ الأمر بقول مطلق ، وهي قوله سبحانه : ( يَا
الصفحه ٢٠٤ : الشقوة الدائمة والعذاب الخالد كما قال تعالى حاكياً عن الظالمين
يوم القيامة : (
يَا
وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي