الصفحه ١٧٨ : المحتمل جداً أن يكون المراد
من الآية هي الآيات التي تنصر الحق ، وتقضي بين الرسول وأُمّته وتلك أعم من
الصفحه ١٨٦ :
الإيمان : ( فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ
* وَلا
صَدِيقٍ حَمِيمٍ ) (١)
وقال رسول الله
الصفحه ١٩٢ : الشفاعة ،
كما في حديث الشفاعة عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « آتي تحت العرش فأخرّ ساجداً ، فيدعني ما
الصفحه ١٩٣ :
الشفاعة فاعلم أنّه لا خلاف فيها بين المسلمين بأنّها من ضروريات الدين ، وذلك
بأنّ الرسول يشفع لأمّته يوم
الصفحه ١٩٦ : محمد رسول الله فإنّه يسأل الله سبحانه أن
يقضي بين الخلق ليستريحوا من هول الموقف فيستجيب الله له فيغبطه
الصفحه ٢١٩ :
: ( عَالِمُ الغَيْبِ فَلا
يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَداً
* إِلا مَنِ
ارْتَضَىٰ مِن رَسُولٍ ). (٣)
وكذلك
الصفحه ٢٤٥ : بالحق لا ينجي إلاّ عمل مع رحمة ولو
عصيت لهويت » (١).
ولأجل ذلك نرى أنّ رسول الله
الصفحه ٣٠٧ : المدينة :
طلع البدر علينا
من ثنيّات الوداع
تتذكر قدوم الرسول وهجرته من دار
الصفحه ٣١٢ :
أخشاه إلاّ بأحمد وعلي
وببنت الرسول فاطمة الطهر
وسبطيه والإمام علي
إلى
الصفحه ٣٤٥ : ء ، وإليك أسماءهم مع الإشارة إلى الأحاديث الدالة عليها.
ألف. الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٣٤٧ :
النبي والرسول
في
القرآن الكريم
الصفحه ٣٦٠ : يتجاوز الخمسة ،
وبينما تعداد الرسل قد تجاوزها بكثير ، فكيف يجوز لنا أن نفسر الرسول بأنّه المبتدئ
بوضع
الصفحه ٣٦٣ : لك أنّه لا يوافقها الذكر الحكيم ، والذي يحصل من الجميع
أنّ الرسول أخص من النبي وهم أعم منه ، ولكن
الصفحه ٣٩٤ :
بحث وتنقيب
قد اضطربت الروايات المروية عن أئمّة
أهل البيت عليهمالسلام ، حول تفسير
الرسول والنبي
الصفحه ٤٠٧ : عن الغيب
كالمسيح ............................................ ١٠٦
معاجز الرسول الأعظم
في الأحاديث