الصفحه ٧١ : المعارف والأصول ، وفي مرحلة أُخرى
الاتباع والاقتداء العملي ، فيصير طلب المودة نوعاً من طلب الاتّباع للرسول
الصفحه ٧٧ :
ويؤيد ذلك ما رواه الطبري في ذخائر
العقبى عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلمقال
:
« أنا وأهل
الصفحه ٧٨ : احتمالات فارغة ، ودونك بيانها :
الأوّل
: لم يكن بطن من بطون قريش إلاّ وبين
رسول الله وبينهم قربى ، فلمّا
الصفحه ٨٦ : :
١. الأجر هو حب الله ورسوله بالطاعة
والعمل الصالح.
٢. الأجر حب المقربات إلى الله سبحانه.
٣. الأجر إظهار
الصفحه ٨٩ : الطبري في الذخائر ص ٢٥ ،
وابن حجر في الصواعق ص ١٢٠ ، و ١٣٦ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ٩٤ : النبي بالسحر.
٧. النبي الأعظم وبيّناته.
٨. إخبار النبي عن الغيب كالمسيح.
٩. معاجز الرسول الأعظم في
الصفحه ٩٥ : أنّ صالحاً
عندما حذر قومه من سخط الله ، وأخبرهم بأنّه رسوله إليهم ، طالبوه بالمعجزة قائلين
: ( مَا
الصفحه ١٠٣ : المعجزة العظمى على يد الرسول الكريم.
أمّا قوله سبحانه : ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ
) فمعناه أنّ
الساعة
الصفحه ١١١ : : ( كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ
وَجَاءَهُمُ
الصفحه ١٣٠ : ، ولذلك قال سبحانه في موضع آخر : ( كَذَٰلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن
قَبْلِهِم مِن رَسُولٍ إِلا قَالُوا
الصفحه ١٤٠ : رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ
عَلَيْكُم بِالمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
الصفحه ١٥٦ : .
ومثله مخاطبة النبي ، فالنبي بما أنّه
رسول معصوم لا يترك شيئاً من رسالته لا يخاطبه سبحانه في هذه الآية بل
الصفحه ١٧١ : بما أنّي رسول
فيتوقف على إذنه سبحانه المنتفي هنا لما ذكرنا من العلل.
الصفحه ١٧٢ :
فقيام المسؤول بهذه الطلبات أمّا بلحاظ
أنّه بشر ، أو بلحاظ أنّه رسول ، فإن كان باللحاظ الأوّل
الصفحه ١٧٥ : ، فلأجل ذلك يطلبون من النبي نفس المعجزات التي جاء بها الرسولان
السابقان ، فعند ذلك يدعوهم القرآن إلى أن