الصفحه ٢١٢ : وَلا هُمْ يُنصَرُونَ
) (١).
وقال : (
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِن
الصفحه ٢٢٩ : صار شعار القرآن في حق الإنسان
( وحتى غير الإنسان أيضاً ) : قوله : (
يَا
أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ
الصفحه ٢٣٤ : وَلا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ
) (١).
وقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا
مِمَّا
الصفحه ٢٥٥ : المغفرة مع كونهم ظالمين.
وقال سبحانه : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لا
الصفحه ٢٦٣ : تشريع التوبة من عوامل الجرأة والأسباب التي تجر العباد إلى
العصيان والعدوان ، قال سبحانه : (
يَا
أَيُّهَا
الصفحه ٢٧٩ : : ( قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا
ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ
* قَالَ
سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ
الصفحه ٢٩٣ : على ابتغاء الوسيلة وقال : (
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ
الصفحه ٣٠١ : القول : (
إِنَّ
اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
صَلُّوا
الصفحه ٣٠٨ : له قم يا علي فإنّني
رضيتك من بعدي إماماً وهاديا
الصفحه ٣١٧ : في قصيدة مطلعها :
يا رب مالي شفيع يوم منقلبي
إلاّ الذين إليهم ينتهي نسبي
الصفحه ٣١٩ :
٢٨. وقال أبو نؤاس في قصيدة مطلعها :
يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة
فلقد علمت بأنّ
الصفحه ٣٣٧ :
بي من تولاّني وتولّى ذريتي من النار ووعدك الحق وأنت لا تخلف الميعاد ، فيقول
الله عزّ وجل : صدقت يا
الصفحه ٣٣٨ :
بيته فيشفع فيهم حتى يبقى خادمه فيقول فيرفع سبابتيه يا رب خويدمي كان يقيني الحر
والبرد فيشفّع فيه
الصفحه ٣٣٩ : عليهالسلام : « يا معشر الشيعة فلا تعودون وتتكلون
على شفاعتنا ، فوالله لا ينال شفاعتنا إذا ركب هذا ( الزنا
الصفحه ٤٦ :
محبة عترة الرسول حيث يقول :
رأيت ولائي آل طه فريضة
على رغم أهل البعد يورثني