الصفحه ٨٦ : :
١. الأجر هو حب الله ورسوله بالطاعة
والعمل الصالح.
٢. الأجر حب المقربات إلى الله سبحانه.
٣. الأجر إظهار
الصفحه ٢٠٣ :
المربوطة بالشفاعة على أصناف يرمي كل صنف إلى هدف خاص ، فنقول :
الصنف الأوّل :
الآيات النافية للشفاعة
لا
الصفحه ١١٢ : أنّ الرسول
أظهر معاجز غير القرآن أكثر من أن تحصى ، وقد جمعها وأحصاها علماء الحديث ودوّنوها
في كتبهم
الصفحه ٤٨ :
أسئلة وأجوبتها
ثم إنّ هاهنا أسئلة حول مفاد الآية
طرحها بعض من لا إلمام له بتفسير كلام الله
الصفحه ٤٣ : أهل القربى (١).
وفي المنجد : « القربى » و « القربة » ـ
بضم الراء ـ والقرابة ، القرابة في الرحم
الصفحه ٧٦ : ، أعني : الكتاب والعترة ، في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله ، وأهل
الصفحه ٣٨٣ : الرسول لا يتبادر منه إلى الذهن إلاّ المنبئ عن الله والمطّلع
على الغيب فقط.
ومثله لفظ الرسول ، إذا لم
الصفحه ٤٠٢ : الاتصال بالله ، بخلاف الرسول ، فهو النبي الذي وصل إلى مكانة مرموقة
يقدر معها على معاينة الملك ووعي الوحي
الصفحه ٣٦٩ : الرسول
خفاء واضح.
فلأنّها سيقت لرد مزاعم بعض المشركين من
امتناع أن يكون البشر رسولاً مبعوثاً من الله
الصفحه ٧٨ : احتمالات فارغة ، ودونك بيانها :
الأوّل
: لم يكن بطن من بطون قريش إلاّ وبين
رسول الله وبينهم قربى ، فلمّا
الصفحه ٣٤٩ :
ما هو الفرق بين الرسول والنبي ؟
لقد وصف الله تعالى في كتابه الكريم
أُناساً بالرسالة والنبوة
الصفحه ١٤٦ : المؤمنين كانوا يطمعون في إيمانهم فيتمنون مجيئ الآية ، فقال الله عزّ وجلّ
رداً على تمنّيهم : بأنّهم ما
الصفحه ٩١ :
المودّة إظهار الحب إليهم ، نعم قد يصعب على بعض من لا خبرة له بالحديث والتفسير
قبول هذه القضية في حق آل طه
الصفحه ٥٨ : والبغض ، لرأيت كيف أنّ الرسول والأئمّة عليهمالسلام أوصوا بمحبة جماعة معينة ، ونهوا عن
مودة آخرين ، فها
الصفحه ١٧٧ : رَبِّهِ
) تعريضاً
بالكتاب على أنّه ليس بآية معجزة وهذه السخرية نظير قوله : (يَا
أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ