الصفحه ٣٣٦ : عليهالسلام على أبي جعفر ( الباقر ) عليهالسلام يقال له أبو أيمن فقال : يغرون الناس
فيقولون شفاعة محمد ، قال
الصفحه ٣٩٩ : رأى رسول الله من أسباب النبوة قبل الوحي حتى أتاه جبرئيل من عند الله
بالرسالة ، وكان محمد
الصفحه ٣٠١ : القول : (
إِنَّ
اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
صَلُّوا
الصفحه ٣٨٥ : واستعماله مجرى المألوف
بين أهل اللسان ، ولم يجئ في المقام باصطلاح خاص.
وعلى ذلك فكل ما ذكروه من الفروق
الصفحه ٢١٧ :
التأثير الاستقلالي
في الله سبحانه ، ومن ليس له إلمام بالمعارف القرآنية يواجه حيرة كبيرة تجاه
الصفحه ١٩٧ : الآيات والذي
سيوافيك توضيحه عند البحث عن الآيات (٣).
٣١. يقول الأستاذ الشيخ محمد الفقيّ :
وقد أعطى الله
الصفحه ٢٢٧ : أهل القرآن يقولون : أرجى آية
قوله : ( يَا عِبَادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ
) وأنّا
الصفحه ٣٠ : كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ
نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ
عَلَىٰ
الصفحه ٢١٨ :
نأتي به حرفيّاً :
إنّ الآيات بينما تحكم باختصاص الشفاعة
بالله سبحانه ـ وقد ذكرت هذه الآيات في الصنف
الصفحه ٥٧ :
وَاليَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ
) (١).
كما يقول سبحانه : ( يَا أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٤ : وقد قال سبحانه : (
فَلا
يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلا القَوْمُ الخَاسِرُونَ
) (٣).
هذا من وجه ، ومن وجه
الصفحه ٢٠ :
وقد كان أصحاب الشرائع ، وأنصارها ، وفي
مقدمتهم علماء الإسلام ، وكتابهم محتفظين بهذا الأصل
الصفحه ٣٤٦ : الكلام في بحث الشفاعة حسب
الكتاب أوّلاً والسنّة ثانياً ، وقد عرفت حقيقة المقال كما وقفت على الأشواك التي
الصفحه ٨١ : ما لولاه لدخل ، والإخراج حقيقة أو حكماً فرع الدخول كذلك ،
وقد قلنا إنّ المستثنى المنقطع ، منقطع حقيقة
الصفحه ١٥٣ : طلبوا من
النبي آية معجزة غير القرآن ، ولكن النبي أجابهم مكان الإتيان بها بقوله : ( فَانتَظِرُوا إِنِّي