الصفحه ٣٣٢ : ، وأهل بيت نبيكم » (١).
٥٧. قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يقول الرجل من أهل الجنة يوم
الصفحه ٥٦ : المكية وبالعكس.
على أنّ التحقيق هو أنَّ القرآن جمع في
عصر الرسول بهذا الشكل الحاضر فبأمره رتبت سوره
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
ألا يا رسول الله أنت رجاؤنا
وكنت بنا برّاً ولم تك جافياً
الصفحه ٣٣١ : يوم القيامة وأُشفّع ،
ويشفع علي فيشفّع ، ويشفع أهل بيتي فيشفّعون » (١).
٥٢. قال رسول الله
الصفحه ١٠٨ : طالبوه بمعجزة أُخرى ، وأصرّوا على أن تكون معاجزه مثل ما أُوتي رسل
الله من قبل ، وهذا يدل على أنّ الرسول
الصفحه ٦١ : النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
غير ذوي القربى المؤمنين ، وقد أجاب دعوته كل من بقي من بني هاشم ممن لم يؤمن
الصفحه ٣٤١ :
إبراهيم ... » (١).
١٠٢. عن سماعة عن أبي إبراهيم في قول
الله تعالى : (
عَسَىٰ
أَن يَبْعَثَكَ
الصفحه ١١٠ : الباب
أنّ المشركين كانوا يريدون أن تكون المعاجز التي يأتي بها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مثل
الصفحه ٣٩٧ : ابن فضال (٥) عن علي بن يعقوب الهاشمي (٦) ، عن مروان بن مسلم (٧) عن بريد (٨) عن أبي جعفر وأبي عبد الله
الصفحه ١٦٨ : فأوحى الله تعالى
إليه أن : ( اضْرِب بِعَصَاكَ
الحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً
الصفحه ٣٩٤ :
بحث وتنقيب
قد اضطربت الروايات المروية عن أئمّة
أهل البيت عليهمالسلام ، حول تفسير
الرسول والنبي
الصفحه ١٨٧ : الأمّة في كيفية شفاعة النبي يوم
القيامة ، فقالت المعتزلة ومن تابعهم : يشفع لأهل الجنّة ليزيد الله درجاتهم
الصفحه ٣٢٣ :
٥. قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أنا أول شافع وأوّل مشفّع » (١).
٦. قال رسول الله
الصفحه ٣٢٨ : له شفاعتي يوم القيامة » (١).
٤٠. قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إذا سمعتم المؤذن فقولوا
الصفحه ١١٣ : ،
استخرجها من كتب الشيعة والسنّة ، جزاه الله عن الإسلام وأهله خير الجزاء.
على أنّ أحاديث المسلمين حول معاجز