الصفحه ١٣٤ : وظروف متفاوتة مع حفظ النمط الخاص به ـ رغم ما يواجه به
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلمفي حياته
الرسالية من
الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يشفع الشهيد في سبعين إنساناً من
أهل بيته » (٣).
٢٩. قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣٣ : القيامة ناداني مناد : يا رسول الله إنّ الله جل اسمه قد أمكنك من مجازاة
محبيك ومحبي أهل بيتك الموالين لهم
الصفحه ٣١٨ : (٢)
٢٥. قال زيد المرزكي في مقطوعته :
منهم رسول الله أكرم من وطأ
الحصى وأجل من أصف
الصفحه ٣٢٤ :
) (٥) فلما أصبح قلت : يا رسول الله ما زلت
تقرأ هذه الآية حتى أصبحت تركع بها وتسجد بها ، قال : « إنّي سألت ربي
الصفحه ٣٧١ :
وقد خاطب الله سبحانه نبيه الكريم في
كتابه المجيد بقوله : (
يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ ) في مواضع
الصفحه ٣٦٨ :
وكيف كان فقد استدل على كون النبوة
والرسالة مرتبتين مختلفتين ، وإنّ الرسول خصوص من ينزل عليه الملك
الصفحه ٣١١ : آياتٍ خلت من تلاوة
ومنزل وحي مقفر العرصاتِ
لآل رسول الله بالخيف من منى
الصفحه ٢٤٥ :
وقد روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « أيّها الناس انّه ليس بين
الله وبين أحد نسب
الصفحه ٥٤ : مكية أو مدنية يستثنون في أغلب
السور آيات خاصة ، فلاحظ التفاسير في تفسير السور : المائدة ، الأعراف
الصفحه ٣٩١ : الرسول (٣)
أعني : الإنسان المبعوث من جانب الله سبحانه ، هو نفس النبي مصدقاً وانّ النسبة
بينهما من حيث
الصفحه ٢٧٨ : في الأمور المعنوية والمادية قال سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ
وَابْتَغُوا
الصفحه ١٣٥ :
لذكرها عند سؤال المشركين إيّاها (٢).
وقد صاغ رجال التبشير هذا الإشكال في قالب
خاص ، وقالوا : إنّ الآية
الصفحه ٣٨٩ : ، أشرف من الرسول بما هو رسول ، لما عرفت انّ الحيثية المقومة
للنبوة ، هي الاتصال بالله واستعداد النفس لوعي
الصفحه ٤٠٤ : جعفر وأبي عبد الله
عليهالسلام : قالا : «
المحدَّث الذي يسمع الصوت ولا يرى الصورة » (١).
وقد روي عن