الصفحه ٢٦٣ : تشريع التوبة من عوامل الجرأة والأسباب التي تجر العباد إلى
العصيان والعدوان ، قال سبحانه : (
يَا
أَيُّهَا
الصفحه ١٨٨ : ، وأمّا من آمن بها وصدّقها وهم أهل السنّة والجماعة فأُولئك يرجون رحمة
الله ، ومعتقدهم أنّها تنال العصاة من
الصفحه ٣٩٨ : (٤) عن زرارة ، (٥) قال : سألت أبا جعفر عن قول الله عز
وجل : ( وَكَانَ رَسُولاً
نَبِيّاً )
ما الرسول وما
الصفحه ١٠٩ :
) (٣) وقوله سبحانه : ( لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ
أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللهِ آنَا
الصفحه ١٦ : قولي مخاطباً له :
لقد أحسنت يا جعفر
فلتهنأ بإحسان
لما فصلت من آي
الصفحه ١٤٠ :
الثاني
: أنّ الآية تشهد على أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان حزيناً لعدم إعطائه أيّة معجزة له
الصفحه ٩٥ : أنّ صالحاً
عندما حذر قومه من سخط الله ، وأخبرهم بأنّه رسوله إليهم ، طالبوه بالمعجزة قائلين
: ( مَا
الصفحه ٢١١ : اليوم في المتاحف بين الآثار الأرضية عتائق كثيرة من
هذا القبيل ، وقد أبطل القرآن جميع هذه الآراء الواهية
الصفحه ٢٥٤ : دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة بالله تعالى ، والإقرار بفرائضه من أهل
الصلاة ، ووافقهم على هذا القول
الصفحه ٢١٦ : خاصة وإن لم تصرح بأسمائهم وسائر خصوصياتهم.
٢. انّ شفاعتهم مشروطة بإذنه سبحانه حيث
يقول سبحانه
الصفحه ٢٣ :
بعجماوات الحيوان ،
وسنّة الله تعالى واحدة ، فهو يعامل القرون الحاضرة بمثل ما عامل به القرون
الصفحه ٣٣٤ :
يا رب الجنة فأُبوّؤهم
منها حيث شئت ، فذلك المقام المحمود الذي وعدت به » (١).
٦٨. عن علي بن أبي
الصفحه ٣٤٤ : ضروريات التشيع وانّ أئمّة أهل البيت يجاهرون بذلك ، فلاحظ الأرقام
التالية من الأحاديث الماضية ٨٦ ، ١٠٦
الصفحه ١٠٣ : المعجزة العظمى على يد الرسول الكريم.
أمّا قوله سبحانه : ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ
) فمعناه أنّ
الساعة
الصفحه ٣٦٣ : لك أنّه لا يوافقها الذكر الحكيم ، والذي يحصل من الجميع
أنّ الرسول أخص من النبي وهم أعم منه ، ولكن