الصفحه ١٩٢ : قلوبهم به. ومقصدهم في تثاقلهم : إما قرة عيونهم بصحته ،
وإما التشرف بتجهيزه ، وتوطيد الأمر لمن يتولى عليهم
الصفحه ١٩٨ : الله «صلىاللهعليهوآله» قد ترك المدينة وسكن وادي القرى (١) ، فكتب أبو بكر إليه يستقدمه إلى المدينة
الصفحه ٢٠٥ : داخل مجتمعه الناشئ. وهي حالة تحدث عنها القرآن بإسهاب
، وبأسلوب حازم وقوي ، ينبئ عن عظيم خطرها ، وبالغ
الصفحه ٢١٥ : يهجر (١)) وعندنا كتاب الله ، (أو وعندكم القرآن ، حسبنا) كتاب
الله.
فاختلف أهل
البيت واختصموا
الصفحه ٢٢١ :
وجرأة عليه «صلىاللهعليهوآله» ، واتهاما له بما صرح القرآن بنفيه عنه
الصفحه ٢٣١ : ماجة ، والبيهقي ، والدارمي ، والجامع لأحكام القرآن ج ١ ص ٣٧.
(١) راجع : مكاتيب
الرسول ج ١ ص ٥٠٩ و ٥١٣
الصفحه ٢٣٢ : بنت أبي بكر أيضا : حسبكم القرآن (٢).
__________________
وأدب الإملاء والإستملاء للسمعاني ص ١٠ وشرح
الصفحه ٢٣٣ : .
شكليات وظواهر :
وحتى هذا
المقدار من الرجوع إلى القرآن ، فإنهم لم يلتزموا به أيضا إلا على مستوى الشكل
الصفحه ٢٧٤ : الكتاب راحة قلب النبي ، وبرد فؤاده ،
وقرة عينه ، وأمنه على أمته «صلىاللهعليهوآله» من الضلال.
على أن
الصفحه ٢٧٧ : صحاح السنة ،
ومحكمات القرآن.
على
أن استياء النبي «صلىاللهعليهوآله» منهم المستفاد من
قوله : «قوموا
الصفحه ٢٨٤ : عبد البر ج ٢ ص ١٧٣ والتمهيد لابن عبد البر ج ٦ ص ١٤٠ ونصب الراية
للزيلعي ج ٢ ص ٥٨ والجامع لأحكام القرآن
الصفحه ٢٨٧ : يصلي بالناس.
وكان أبو بكر
رجلا رقيقا ، إذا قرأ القرآن لا يملك دمعه من البكاء.
فقال
: يا عمر صلّ
الصفحه ٣٠٢ : .
(٢) سبل الهدى
والرشاد ج ١٢ ص ٣١٧ عن البلاذري ، والجامع لأحكام القرآن ج ١ ص ٢٧٢ وكنز العمال ج
٥ ص ٦٥٧ وأضوا
الصفحه ٣٣٧ : الباري ج ٨ ص ١١٠ والغدير ج ٥ ص ٣٤٣
والجامع لأحكام القرآن ج ١٨ ص ٩٨ وتهذيب الكمال ج ١ ص ١٩٠ وسير أعلام