الصفحه ٣٣٢ : والسلام توفي ورأسه بين حنكها وصدرها (شرح مسند أبي حنيفة ص ٢٥٥).
(٢) راجع : سبل الهدى
والرشاد ج ١٢ ص ٢٦١
الصفحه ٣٤٩ : ص ٧٦ وشرح مسند أبي حنيفة ص ٢٢٣.
(٣) سبل الهدى
والرشاد ج ١١ ص ٢٧٥ وج ١٢ ص ٣٠٧ عن مسلم ، وقال في هامشه
الصفحه ٢٨٩ : و ٥٦ وموارد الظمآن ج ٢ ص ٦١ وكنز العمال ج ٧ ص ٢٦٨ وشرح مسند أبي حنيفة ص
١٠١ والعلل ج ٣ ص ٣١١ والثقات
الصفحه ٢٨٢ : والتمهيد لابن عبد البر
ج ٢٤ ص ٣٩٤ وشرح مسند أبي حنيفة ص ٥٨ والثقات لابن حبان ج ٢ ص ١٣٠.
(٢) سبل الهدى
الصفحه ٢٨٨ : ج ٥ ص ٤٨١ ومعرفة السنن والآثار ج ٢ ص ٣٥٨
ونصب الراية ج ٢ ص ٥٢ وكنز العمال ج ٧ ص ٢٦٧ وشرح مسند أبي حنيفة
الصفحه ٣٥٠ : الأمم والملوك ج ٢ ص ١٢٥ وج ٤ ص
٤٧ والسيرة النبوية لابن هشام ج ١ ص ٢٠٥ وراجع : شرح مسند أبي حنيفة ص ١٩٧
الصفحه ٣٤٨ : وشرح مسلم ج ١٥ ص ٩٩ وعمدة القاري ج ١٨ ص ٧٦ وشرح مسند أبي حنيفة ص ٢٢٣.
(٢) سبل الهدى
والرشاد ج ١٢
الصفحه ١٣٢ : أبي يعلى ج ١٢ ص ٦٢ وراجع : الطبقات الكبرى لابن سعد ج
٢ ص ٢٣٦.
(٣) مسند أحمد ج ١ ص
٢٠٩ وتاريخ مدينة
الصفحه ١٤٧ : ومرآة المؤمنين ص ١٩٠ وأضواء على الصحيحين ص ٣٤٥ وفضائل الصحابة ص
٧٧ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٥١٨ ومسند أبي
الصفحه ٢٩٣ : ، لقوله «عليهالسلام» : وإذا صلى جالسا ، فصلوا جلوسا.
والثاني
: قول الشافعي ،
وأبي حنيفة ، وأبي يوسف
الصفحه ٢٩٤ :
الحسن ، صاحب أبي حنيفة ، فإن صلوا قياما خلف إمام مريض جالس فعليهم عند
مالك الإعادة.
قيل
عنه : في
الصفحه ٢٩٨ : ج ١
ص ٣٣٠.
(٥) مسند أحمد ج ١ ص
٣٥٦.
(٦) مسند أبي يعلى ج
٦ ص ٢٥٠.
(٧) السيرة النبوية
لابن هشام
الصفحه ٣٣١ :
ج ٧ ص ٥٢٩ ومسند ابن راهويه ج ٣ ص ٦٦١ ومسند أبي يعلى ج ٨ ص ٧٧ وصحيح ابن حبان ج
١٤ ص ٥٨٤ وج ١٦ ص ٥٣ والمعجم
الصفحه ٣٠٧ : ج ٥ ص ١٩١ ونصب الراية ج ٢ ص ٥٦.
(٢) كنز العمال ج ٧ ص
٢٦١ وراجع : مسند أبي يعلى ج ٦ ص ٢٦٤ ومختصر تاريخ دمشق
الصفحه ١٣٣ : وتاريخ مدينة دمشق ج ٢٦ ص ٣٣٢ وتغليق التعليق ج ٤
ص ١٦٦ ومسند أبي يعلى ج ٨ ص ٣٥٤ وسبل الهدى والرشاد ج ١٢