الصفحه ١٠٠ : وردّه بهذا الزعم الباطل ، هو ابن أبي
داود ، فبلغ ذلك محمد بن جرير ، فعمل كتاب الفضائل ، ثم قال : قلت
الصفحه ١٢٩ : عشرة صلاة ،
ورواه البلاذري عن أبي بكر بن أبي سبرة (١).
__________________
(١) راجع : سبل الهدى
الصفحه ١٤٢ : ، وأبي عمر ، وابن أبي شيبة ، وأحمد برجال الصحيح ،
وتاريخ مدينة دمشق ج ٤ ص ١١٠ وإمتاع الأسماع ج ٢ ص ٢٩٢
الصفحه ١٤٣ :
وعن
سهل بن يوسف عن أبيه عن جده قال : أعتق النبي «صلىاللهعليهوآله» في مرضه أربعين نفسا
الصفحه ١٧٤ :
يستعمل هذا الغلام على المهاجرين؟! :
ولا ندري كيف
يمكن أن نحكم على عياش بن أبي ربيعة وعلى القوم
الصفحه ١٧٨ : و ١١٢ وفتوح
البلاذري ص ١٤٢ والبداية والنهاية ج ٦ ص ٣٠٧ وابن خلدون ج ٢ ق ٢ ص ٥٩ وابن أبي
الحديد ج ٦ ص ٣١
الصفحه ١٨٠ :
بن أبي ربيعة ، ولم نسمع للأنصار اعتراضا على تأمير أسامة ..
سادسا
: إذا كان أبو
بكر متقيدا إلى هذا
الصفحه ١٨٢ : بتصديه للصلاة ، بل كان ذلك بتدبير من
عائشة ، كما نقله المعتزلي عن علي «عليهالسلام» ، أو عن أبي بكر نفسه
الصفحه ١٨٣ : لا توجب استدعاء أبي بكر ، إلا إذا فرض : أنه لم يكن
بين الذين تخلفوا عن جيش أسامة من هو مؤهل لإمامتهم
الصفحه ٢٣٥ : هذا
الأمر أحد علماء السنة المعاصرين ، حيث علق على ما رواه ابن أبي مليكة ، من أن أبا
بكر منع الناس من
الصفحه ٢٣٨ : ، وانتشار أمر الإسلام. فعلم رسول الله ما في نفسي ، وأمسك ، وأبى الله
إلا إمضاء ما حتم» (٢).
٣ ـ عن ابن
الصفحه ٢٣٩ : ء
__________________
(١) شرح النهج ج ١٢ ص
٢٠ و ٢١ عن كتاب تاريخ بغداد لأحمد بن أبي طاهر ، وراجع ج ١٢ ص ٧٩ و ٨٥ و ٨٦ و ٨٤ و
٨٠
الصفحه ٢٤٣ : أبي بكر فلتة : «كيف يتصور من عمر القدح في إمامة أبي بكر ، مع ما علم من مبالغته في
تعظيمه ، وانعقاد
الصفحه ٢٤٧ : بعده ،
فلما بلغ إلى ذكر اسم الخليفة أغمي عليه ، فكتب عثمان اسم عمر في حال إغماء أبي
بكر ، فلما أفاق سأل
الصفحه ٢٥٣ : .
وأبو جعفر
النقيب هو : يحيى بن محمد بن أبي زيد. قال عنه ابن أبي الحديد : «ولم يكن إمامي
المذهب ، ولا كان