الصفحه ٢٠١ : .. ولم يزل الشيعة يستدلون على غيرهم بتخلف أبي بكر
وعمر عن جيش أسامة ، وقد اقتصرت إجابات أتباع أبي بكر
الصفحه ٢٤٦ : أن يكتب اسم أبي بكر ، فإن «ظن
الصواب في خلاف ما قضى به في معنى الشرك بالله ، ولو كان في استخلاف أبي
الصفحه ٣٠٥ :
ولايته ، أو أحقيته بالولاية لأمور الدنيا لم يصح نصب ابن عباس على البصرة
إلى جانب أبي الأسود. أو هو
الصفحه ٣٠٦ : الذي طرح اسم أبي عبيدة
يوم السقيفة ، ولا يستطيع الحسن أو التيمي أن يذكرا لنا اسم أحد غيره فعل ذلك
الصفحه ٣١١ : ما جرى :
وقد ذكر
المعتزلي كلاما عن شيخه أبي يعقوب ، يوسف بن إسماعيل اللمعاني ، جاء فيه ما يلي
الصفحه ٣٤٤ :
وعند
أبي مخنف والكلبي : في ثانيه ، وجزم به سليمان بن طرخان في «مغازيه» ، ورواه ابن سعد عن محمد
بن
الصفحه ٣٥٣ : رسول الله «صلىاللهعليهوآله» أكبر من أبي بكر ، توفي رسول الله «صلىاللهعليهوآله» وهو ابن ثلاث وستين
الصفحه ٥٢ : المنذر ، وابن جرير ، وأبي الشيخ عن ابن
جريج ، وقتادة ، وعكرمة ، وجامع البيان للطبري ج ٧ ص ٣٥٤ وتفسير ابن
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) الدر المنثور ج ٤
ص ٢١٠ عن أبي نعيم والبيهقي كلاهما في الدلائل ، وابن إسحاق ، وابن جرير ، وابن المنذر
الصفحه ٦٠ : سورة
الكهف.
(٢) الدر المنثور ج ٤
ص ٢٥٥ عن ابن مندة ، وأبي نعيم في الصحابة ، وابن عساكر ، وأسد الغابة
الصفحه ٧١ : .. (١).
وهو استدلال
عجيب وغريب من أبي بكر ، فإنه يفضي إلى القول بأن الله ورسوله كانا يعبثان بالناس
طيلة ثلاث
الصفحه ٧٣ :
وعلى
كل حال : فقد ذكروا
حديث المناشدة عن الدارقطني وابن مردويه ، وأبي يعلى وغيرهم.
ولنفترض
: أن
الصفحه ٨٢ : ابن ماجة (١٢١) من حديث سعد
بن أبي وقاص ، وأخرجه أحمد ج ٤ ص ٣٦٨ والترمذي (٧١٣) من حديث زيد بن أرقم
الصفحه ٨٣ :
زريق مولى علي بن أبي طالب على عمر بن عبد العزيز بحديث الغدير (٤).
٢٤ ـ احتج المأمون
بحديث الغدير على
الصفحه ٨٥ :
ثم يواصل كلامه
عن أبي هريرة ، وأنه كان يؤاكل الصبيان في الطريق ، ويلعب معهم. ويخطب الناس
بالمدينة