الصفحه ٣٦٦ : تبليغه :...................................... ٢٦١
د : أراد أن يكتب
خلافة أبي بكر
الصفحه ٤٠ : بالوليد بن المغيرة ، وأمية بن خلف ، وأبي
جهل بن هشام ، فهمزوه واستهزؤوا به ، فغاظه ذلك ، فأنزل الله
الصفحه ٤٢ :
وعن
أبي صالح قال : كان المشركون إذا رأوا رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، قال بعضهم لبعض ، فيما
الصفحه ٥١ : اللهُ) (٣) .. في عبد الله بن سعد بن أبي سرح .. الذي كان يكتب
القرآن لرسول الله «صلىاللهعليهوآله» ثم
الصفحه ٨٦ : نزولها يوم النص على أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب صلوات الله عليه ، بغدير خم».
لكن تاريخ
اليعقوبي
الصفحه ١٤٠ : جعفر يحيى بن
أبي زيد البصري عن حديث اللدود ، فقلت : ألدّ علي بن أبي طالب ذلك اليوم؟ فقال :
معاذ الله
الصفحه ١٥٤ :
قال
: ذاك علي بن
أبي طالب ، لأنه لا يهم بعضو من أعضائي إلا أعانته الملائكة على ذلك.
فقال
له
الصفحه ١٧٢ : أصابوا من الغنائم. وكان أسامة على فرس
أبيه سبحة ، وقتل قاتل أبيه في الغارة ، وأسهم للفرس سهمين ، وللفارس
الصفحه ١٧٩ : في عهد النبي «صلىاللهعليهوآله» ، وكذلك عثمان ، فاستعمل عثمان بن أبي العاص على عمان
والبحرين سنة ١٥
الصفحه ٢٩٦ : يتحركوا
بحركة الصف الأول كله.
تناقض روايات صلاة أبي بكر :
وقد
ادّعى نعيم بن أبي هند : أن الأخبار التي
الصفحه ٣١٨ :
وكان الأمير منهم يتولى الصلاة أيضا .. وقد جرى بين عمرو بن العاص وبين أبي
عبيدة في غزوة ذات السلال
الصفحه ٣٢٣ :
على قولهم : إن الناس كانوا يصلون بصلاة أبي بكر ، إذ لا حاجة إلى ذلك ،
فإن المسلمين الحاضرين كانوا
الصفحه ٣٢٤ :
الحديث (١).
وطعن أبو زرعة
وموسى بن هارون بعبد الله بن أبي بكر (٢).
ثانيا
: إن الأحاديث
تشير
الصفحه ٩٩ : جرير الطبري «له كتاب فضائل علي بن أبي طالب «عليهالسلام» ، تكلم في أوله بصحة الأخبار الواردة في غدير خم
الصفحه ١٥٣ : عمار بن ياسر ، فقال له :
فداك أبي وأمي يا رسول الله ، من يغسلك منا ، إذا كان ذلك منك