الصفحه ٢١٣ : ومسند أحمد ج ١ ص ٣٢٥ و ٣٣٦ وصحيح البخاري (ط دار الفكر) ج ٥ ص
١٣٨ وج ٧ ص ٩ وج ٨ ص ١٦١ و (ط دار ابن كثير
الصفحه ٢٢٣ : الدار قطني ج ٤ ص ١٦٠ وكنز العمال ج ١ ص ١٧٣ و ١٨٧ ومسند زيد بن علي ص ٤٠٤
والإستذكار لابن عبد البر
الصفحه ٣٣٣ :
وفي
رواية : «دخل علي عبد الرحمن وبيده السواك وأنا مسندة رسول الله «صلىاللهعليهوآله» إلى صدري
الصفحه ٣٤٦ : .
(٢) الكافي ج ١ ص ٤٣٩
والبحار ج ٢٢ ص ٥١٤ و ٥٢١.
(٣) راجع : مسند أحمد
ج ٤ ص ٣٠٩ وسنن ابن ماجة ج ٢ ص ١٠٠٣ وسنن
الصفحه ٤٧ :
دفعة واحدة في مكة ..
وعن
سعد بن أبي وقاص ، قال : نزلت هذه الآية في ستة : أنا وعبد الله بن مسعود
الصفحه ٢٤٥ :
أبي بكر.
أو
قال : يأبى الله
ويدفع المؤمنون .. أو العكس.
خامسا
: لماذا أرسل
أولا إلى عبد الرحمن
الصفحه ٤١ : ، وعبدة بن عبد يغوث ، وأبي بن خلف ، والعاص بن وائل : لو جعل معك يا محمد
ملك يحدث عنك الناس ، ويرى معك
الصفحه ٤٥ : .
(٢) الدر المنثور ج ٣
ص ١٣ عن ابن أبي شيبة ، وأبي يعلى ، وابن ماجة ، وأبي نعيم في الحلية ، وابن جرير
، وابن
الصفحه ٥٣ :
دُونِ
اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ) (١) .. قد نزلت حين مشت قريش إلى أبي طالب «عليهالسلام» ، وكلمته في
الصفحه ٢٤٤ : : «وعمر هو الذي
شيّد بيعة أبي بكر ، ورغّم المخالفين فيها ، فكسر سيف الزبير لما جرده ، ودفع في
صدر المقداد
الصفحه ٣١٤ : » ، لإشغال الناس عن أي تدبير في الأمر إلى حين حضور أبي
بكر.
ألا يدل ذهاب
أبي بكر إلى السنح ، حيث لم يصلّ
الصفحه ٤٩ : .
(٣) الدر المنثور ج ٣
ص ٢٠ و ٢١ عن ابن جرير ، وابن المنذر ، وأبي الشيخ ، وراجع ما رواه في الدر
المنثور
الصفحه ٥٤ : ١١٨ ـ ١٢١
من سورة الأنعام.
(٢) الدر المنثور ج ٣
ص ٤١ و ٤٢ عن أبي داود والترمذي وحسنه ، والبزار وابن
الصفحه ٢٤١ :
ورواه
البخاري بلفظ : لقد هممت أو أردت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه ، فأعهد ، أن يقول قائلون ،
أو
الصفحه ٣١٧ : فرضنا
جدلا أن النبي «صلىاللهعليهوآله» قد صلى خلف أبي بكر ، فإن ذلك لا يثبت إمامة أبي بكر
وخلافته على