الصفحه ٧ : «صلىاللهعليهوآله» عليا «عليهالسلام» إماما فى يوم الغدير ..
وإن آية : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ
الصفحه ١١٧ :
لمقام الإمامة والخلافة ، خصوصا وأن ما صدر منهم تجاه السيدة الزهراء «عليهاالسلام» كان في ساعات
الصفحه ١٤٦ : .
وفي
لفظ : فقالت : إنه
أخبرني أنه يقبض في وجعه ، فاتقي الله واصبري ، إن جبريل أخبرني أنه ليس امرأة من
الصفحه ٢٠٢ :
مغزى تأمير أسامة :
وغني
عن البيان : أن تأمير أسامة وهو شاب في مقتبل العمر لم يخض حربا ، ولم
الصفحه ٣٠٨ : المقصود : أنه صلى بهم من دون علم رسول الله «صلىاللهعليهوآله» بالأمر.
التشاؤم هو السبب :
وقد
تقدم
الصفحه ٣٢٥ :
أنه خرج ، ولا صلى خلفه (١).
ونقول
:
أولا
: قد تقدم في
غزوة تبوك أنهم يزعمون : أنه
الصفحه ٣٢٦ : «عليهالسلام» ، حيث ذكرنا في ما سبق عدم صحة قولهم : إن ابن عوف قد
أمّ النبي «صلىاللهعليهوآله» في غزوة تبوك
الصفحه ٣٤٣ : يتبين من
مجموع ما ذكر أن ادّعائهم أن أهل السقيفة قد شاركوا في تجهيزه من تغسيل وتكفين غير
صحيح أيضا
الصفحه ١٥٠ : «صلىاللهعليهوآله» إذا أنا مت ، فغسلني بست قرب من بئر غرس ، فإذا فرغت من
غسلي ، فادرجني في أكفاني ، ثم ضع فاك على
الصفحه ٣٦٤ :
تناقض ظاهر في
كلام الشامي :.............................................. ١٧٣
يستعمل هذا
الغلام على
الصفحه ١٤٠ : جعفر يحيى بن
أبي زيد البصري عن حديث اللدود ، فقلت : ألدّ علي بن أبي طالب ذلك اليوم؟ فقال :
معاذ الله
الصفحه ٣٣٣ :
وفي
رواية : «دخل علي عبد الرحمن وبيده السواك وأنا مسندة رسول الله «صلىاللهعليهوآله» إلى صدري
الصفحه ٣٦٨ : :................................................................. ٣٤٧
كم عاش رسول
الله صلىاللهعليهوآله :..................................... ٣٤٨
عاش أبو بكر
الصفحه ١٣٠ :
حديث لد النبي صلىاللهعليهوآله خرافة :
وقد
ذكروا : أن النبي «صلىاللهعليهوآله» قد لدّ في مرض
الصفحه ١٩ :
الإسلامي ، والتفاعل معه ، والذوبان فيه.
٢ ـ أن يتولى
هذا الأمر الآخرون من رجال القبائل المختلفة