الصفحه ٣٥٢ : في مقدار عمره.
وأما
بالنسبة لأبي بكر ، فما ذكروه يتنافى أولا : مع ما رووه من أنه حين الهجرة ورد إلى
الصفحه ٣٦٣ : :............................................... ١٠٤
الفصل التاسع : الغدير في ظل التهديدات الإلهية
قريش وخلافة
بني هاشم
الصفحه ٣٣٥ : «صلىاللهعليهوآله» : إن ملك الموت يستأذن عليك ، وما استأذن أحدا قبلك ولا
بعدك.
فأذن
له ، فدخل وسلم عليه ، وقال
الصفحه ١٦٥ :
حديث سرية أسامة :
قال
الصالحي الشامي :
إن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» أقام بعد حجته
الصفحه ٢٣٤ : تستهدف بالدرجة الأولى سيرة رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، فإنها كانت تتضمن السياسات ، والإعتقادات
الصفحه ٥٩ : منا ، فأخبرنا عن نبي لم يذكره الله في التوراة إلا في
مكان واحد.
قال
: ومن هو؟!
قالوا
: ذو القرنين
الصفحه ١٤ : : «الإجماع والنصوص المترادفة على أن ترتيب الآيات توقيفي ، لا شبهة في ذلك» (٢) ..
وقد
رووا : أن رسول الله
الصفحه ٢٩٢ :
ونقول
:
إن
لنا مع النصوص المتقدمة ، وقفات عديدة ، سنكتفي منها بالأمور التالية :
في بيت عائشة
الصفحه ٢٩٤ :
الحسن ، صاحب أبي حنيفة ، فإن صلوا قياما خلف إمام مريض جالس فعليهم عند
مالك الإعادة.
قيل
عنه : في
الصفحه ١٠٩ : رسول الله «صلىاللهعليهوآله» كان في مختلف المواقع والمواضع لا يزال يهتف باسمه ،
ويؤكد على إمامته
الصفحه ٢٠٦ : «صلىاللهعليهوآله» حدث ، وهم من يفترض فيهم أن يتدبروا الأمور بحكمة
وروية ، وأناة ، فالإحتفاظ بهم في مواقع الخطر
الصفحه ٣٠٤ : في توليه أمرا ليس له ..
خامسا
: إن نصب إنسان
للصلاة ، لا يعني توليته لأمور الدين كلها .. ليس فقط
الصفحه ٣١٧ : ذلك .. ولا يعتد بنصب أو بعزل من
يكون في حالة هذيان أو يحتمل أنه كان كذلك ـ والعياذ بالله.
٤ ـ إنه
الصفحه ٣٣٩ :
وهذا أيضا من العجائب ، لأنه إذا مات يوم الإثنين وقت ارتفاع الضحى ـ كما
ذكر في الرواية ـ ودفن ليلة
الصفحه ٨٨ : » خبرية محضة ، أم خبرية يراد بها الإنشاء ، فإن
النتيجة واحدة ، ولا يلحق ذلك أي ضرر في الاستدلال بها على