الصفحه ٦٧ : دالا على الإمامة والخلافة بعد رسول الله «صلىاللهعليهوآله» لاحتج به علي «عليهالسلام» على مناوئيه
الصفحه ١٣٢ : في الدار» ،
فجعل بعضهم يلد
بعضا» (٢).
٥ ـ وفي رواية
عن العباس : أنه دخل على رسول الله
الصفحه ١٨٢ :
رسول الله «صلىاللهعليهوآله» نفسه.
٢ ـ إن الذين
ذكروا أبا بكر في جيش أسامة لا ينحصرون بالواقدي
الصفحه ٩ : :
النوع الأول :
الذين يرغبون
في إبقاء الأمور على ما كانت عليه .. ممن يثقل عليهم الانقياد إلى دعوات
الصفحه ١٢٩ :
مدة مرض رسول الله صلىاللهعليهوآله :
قال
الحافظ : اختلف في مدة
مرضه «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٦ :
فلماذا خص الرواة أبا بكر بكونه وحده كان يرى حركة رسول الله «صلىاللهعليهوآله»؟! وجعلوه هو المحور
الصفحه ٣٩ :
نزول القرآن سورة سورة يكفي في صحة القول بأنه «صلىاللهعليهوآله» كان يقرؤه على مكث ، وبأن الله تعالى
الصفحه ١٩٣ : على أن
ما يتوخاه من هذا الإسراع أعظم من مصلحة طمأنتهم على مصيره ، أو مشاركتهم في مراسم
دفنه ، أو في
الصفحه ٣٣١ :
توفي في بيتي بين سحري ونحري :
عن
عائشة قالت : «إن من أنعم
الله عليّ أن رسول الله
الصفحه ٣٥٠ :
عن
ابن عباس : «أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» أنزل عليه وهو ابن أربعين سنة ، فمكث بمكة ثلاث
الصفحه ١٥٥ : وانصرف. وذلك بعد أن يؤذن لك في
الصلاة.
قال
علي «عليهالسلام» : بأبي وأمي ، من يؤذن غدا؟!
قال
: جبرئيل
الصفحه ١٩٥ : إلى ألوف المقاتلين من بني أسلم
وغيرهم كما سيأتي.
والذين ارتدوا
حقيقة إنما ارتدوا في زمن رسول الله
الصفحه ٢٦٠ : تقديره ، وبسلامة وصحة تفكيره ، فنقول :
ألف : عمر أراد التخفيف عن رسول الله صلىاللهعليهوآله :
إن
ما
الصفحه ٢٩١ :
قالت
أم الفضل : يا رسول الله ، ندعو لك العباس.
قال
: ادعوه.
فلما اجتمعوا
رفع رأسه فلم ير عليا
الصفحه ٣٤٥ :
وقول ابن عقبة
والخوارزمي أقرب في القياس من قول أبي مخنف ومن تابعه.
قال
ابن كثير : وقد حاول جماعة