الصفحه ٢٩٠ :
٦ ـ وعن عائشة
قالت : صلى رسول الله «صلىاللهعليهوآله» خلف أبي بكر قاعدا في مرضه الذي مات فيه
الصفحه ٢٠ : الدين ،
والمدافعين عنه ، وأن لا يحرم الآخرين من فرصة للجهاد في سبيل الله تعالى .. ضمن
الحدود المقبولة
الصفحه ٩٥ : نصب علي «عليهالسلام» يوم الغدير وأن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» قد بلغ الرسالة للناس (١) ، ينافي
الصفحه ٢٢٠ : «صلىاللهعليهوآله» إلى حد الهجر .. لا ينفعهم شيئا ، فإن السؤال عن ذلك
يساوق احتمال حصوله له. ولا يصح احتمال ذلك في
الصفحه ٣٠٩ :
الله ذلك والحال أن عمرو بن العاص كان يؤم أبا بكر وعمر معا في غزوة ذات السلاسل ،
وأمهما أيضا عبد الرحمن
الصفحه ٢٦٧ : كما صرح به عدد من النصوص ..
خامسا
: إنه لا مجال
للترديد في عزم النبي «صلىاللهعليهوآله» بأنه إما
الصفحه ٢٨٤ :
نصوص نذكرها ثم نناقشها :
١ ـ عن عائشة :
أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» أمر أبا بكر أن يصلي
الصفحه ٢٨٧ :
الله «صلىاللهعليهوآله» عن أبي بكر إلى غيره ، فأرسل رسول الله «صلىاللهعليهوآله» إلى أبي بكر بأن
الصفحه ٢٨٩ :
٥ ـ وعن عبيد
بن عمير : أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» لما فرغ من الصلاة يوم صلى قاعدا عن يمين
الصفحه ٣١٩ : رسول الله «صلىاللهعليهوآله» في جيش أسامة ، فلماذا حضر هؤلاء النفر من المسلمين
عند رسول الله
الصفحه ٣٤٢ : ، وأهال عليه التراب ،
وكان ذلك في يوم الإثنين لليلتين بقيتا من صفر سنة عشر من هجرته «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٩ :
فإذا كانت من
الشيطان فلا يصح أن يتوهموا أن به ذات الجنب ، لأن الشيطان ليس له سلطان على عباد
الله
الصفحه ١٥٢ : :
أحدهما
: النص الدال
على الإختيار الإلهي لشخص بعينه لمنصب الإمامة.
والآخر
: العلم الخاص ،
الذي يؤثر الله
الصفحه ١٨٧ :
إلا
أن يقال : إن التعذيب
بالنار المنهي عنه هو : أن يكون من يراد تعذيبه في قبضة الإنسان المؤمن
الصفحه ٢٩٧ : ) ، فبعضها تذكر عائشة (٥).
وبعضها
: بلالا (٦).
وبعضها
: عبد الله بن
زمعة (٧).
٣ ـ (فيمن
راجعه في أمر