الصفحه ٢٣٨ : ، وانتشار أمر الإسلام. فعلم رسول الله ما في نفسي ، وأمسك ، وأبى الله
إلا إمضاء ما حتم» (٢).
٣ ـ عن ابن
الصفحه ٩٤ : الله فيه ..
أضف
إلى ذلك أن الكل يعلم : أن الإمام عليا «عليهالسلام» قد أقصي عن مركزه الذي جعله الله
الصفحه ١٣٤ :
فقال رسول الله «صلىاللهعليهوآله» : من لدّني؟ فكلهم أمسكوا.
فقال
: لا يبقى أحد
في البيت إلا لد
الصفحه ١٩٤ : » معذروين في اختيارهم الكفر والشرك على الإسلام ، لأن
نفوسهم تأبى الإنقياد لرسول الله «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٤ : في الشريعة جعل إمامين لجماعة واحدة ..
وهذا
يخالف قولهم : إن أبا بكر قد صلى بصلاة رسول الله
الصفحه ١١٢ : غادرة وماكرة ..
ولزمتهم الحجة ، بالبيعة التي أخذت منهم له «عليهالسلام» في يوم الغدير. وقامت الحجة بذلك
الصفحه ١٥٣ : .
ثم وجّهه ،
وغمضه ، ومد عليه إزاره ، واشتغل بالنظر في أمره (١).
وكان مما أوصى
به رسول الله
الصفحه ١٤٤ : الله «صلىاللهعليهوآله»؟!
وأين كانت سائر
نساء النبي «صلىاللهعليهوآله» عنه في يوم موته؟! فلا نسمع
الصفحه ٣٠٥ : ؟!
ثامنا
: قوله : من ذا
يؤخره عن مقام أقامه الله فيه غير سديد ، فإن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» لم يقمه
الصفحه ٣٢٧ : أيضا ، لأن الله تعالى أراد أن يعلم الأمة بأن هذا الرجل ليس أهلا لما يطمح
له من نيل الخلافة بعد رسول
الصفحه ١٦٦ : . فلما أصبح يوم الخميس عقد لأسامة
لواء بيده.
ثم
قال : «اغز بسم الله في سبيل الله ، فقاتل من كفر بالله
الصفحه ١٦٨ : ورسول الله «صلىاللهعليهوآله» ثقيل مغمور ، وهو اليوم الذي لدوه فيه ، فدخل عليه
وعيناه تهملان ، وعنده
الصفحه ٢٢٢ : ، ولغطوا في محضر رسول الله «صلىاللهعليهوآله» .. وقد امرهم الله بأن لا يرفعوا أصواتهم فوق صوت
النبي
الصفحه ١٥٤ : جبرئيل وميكائيل وإسرافيل [ثم ملك
الموت]. في جنود من الملائكة لا يحصي عددهم إلا الله عزوجل ، ثم الحافون
الصفحه ٣٥٤ : من أن بعضهم سأل العباس : أنت أكبر أم رسول الله «صلىاللهعليهوآله»؟
فقال
: هو أكبر مني ،
وأنا أسنّ