الصفحه ٢٣٩ : «صلىاللهعليهوآله» أراد الأمر لعلي «عليهالسلام». أجابه عمر : يا ابن عباس ، وأراد رسول الله «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥١ : المتقدم لابن عباس : إن الله تعالى أراد أمرا ، وأراد الله غيره ، فنفذ مراد
الله ، ولم ينفذ مراد رسوله الخ
الصفحه ٢٥٢ : كلما أراد رسول الله «صلىاللهعليهوآله» كان»؟!
٣ ـ لو صح ما
قاله عمر ، لكان معناه : أن النبي
الصفحه ١١١ : لهم أنهم عاجزون عن الوقوف في وجه
إرادة الله ، القاضية بلزوم إقامة الحجة على الناس كافة ، وفق ما يريده
الصفحه ٢٢١ : أراد بها ما لم يكن قد أراد ، ويتوهم من تحكى له أنه قصد بها ظاهرا
ما لم يقصده ، فمنها الكلمة التي قالها
الصفحه ٢٣٨ :
١ ـ قال
الخفاجي والكرماني والدهلوي : إنه «صلىاللهعليهوآله» أراد أن يكتب ولاية علي «عليهالسلام
الصفحه ٢٤٨ :
حسبنا كتاب الله دليل آخر :
ومما يشير إلى
أن عمر قد فهم أن المراد هو كتابة أمر الإمامة والعترة
الصفحه ٢٧٤ : الأمر
المطاع ، والإرادة المقدسة مع وجوده الشريف إنما هما له ، وقد أراد ـ بأبي وأمي ـ إحضار
الدواة
الصفحه ٢٣٦ : معرفة الله ورسوله ، وآياته ، ومعرفة
أوليائه وأعدائه ، وأعداء أهل البيت «عليهمالسلام» ، الذين حاربوا
الصفحه ٣٦٥ :
الله دليل آخر :................................................ ٢٤٨
لا دليل على
إرادة الوصية لعلي
الصفحه ٢٥٧ :
تصويب عمر وتخطئة النبي صلىاللهعليهوآله!! :
قال
البيهقي والذهبي : وإنما أراد عمر التخفيف عن
الصفحه ٢٦٣ : (!!)
عند هؤلاء : أنه «صلىاللهعليهوآله» أراد أن يكتب استخلاف أبي بكر. اعتمادا على ما علم من
تقدير الله
الصفحه ٣٢٧ : أيضا ، لأن الله تعالى أراد أن يعلم الأمة بأن هذا الرجل ليس أهلا لما يطمح
له من نيل الخلافة بعد رسول
الصفحه ٢٦٠ : تقديره ، وبسلامة وصحة تفكيره ، فنقول :
ألف : عمر أراد التخفيف عن رسول الله صلىاللهعليهوآله :
إن
ما
الصفحه ٢٧٠ :
قاصدا لكتابة شيء من الأشياء ، وإنما أراد بكلامه مجرد اختبارهم لا غير ،
فهدى الله عمر الفاروق لذلك