الصفحه ٣٢ : ، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
وشفع ذلك بنسخة اُخرى : من
اتّهمتموه بموالاة هؤلاء القوم فنَكِّلوا به ، واهدموا داره
الصفحه ٣٤ : ، والله متمّ نوره ولو كره الكافرون ».
فسرعان ما انثالت عليه
ردود كثيرة ، ونقضه عليه قوم حتى من غير
الصفحه ١٦٠ : عددنا من الرموز كان منها متداولاً عند القوم وتلقّي منهم بالقبول ، أو عند بعض الأعلام حيث تنقل عباراتهم
الصفحه ٢١٥ :
أجابني الحُرُّ : إنّ
القومَ رَبُّهُمُ
عليهمُ ساخطٌ إذ جلَّ
ذنبُهُمُ
الصفحه ٧٢ : ، وهو أيضاً محال ، لأنه قول بالمثل الإلٰهية.
واما إن كان ذلك الخارج
المطابق به متمثّلاً في غيره فينقسم
الصفحه ٨٧ : ، وبعضها نفساني ، وبعضها عقلي ، وبعضها إلهي ، كذلك جميع شؤونها : النفس الأمرية ، لأنّها أطوار حقيقة
الصفحه ١١٥ : الفاعل الحقيقي
الذي هو ( الطلّاب ). و ( الّذين ) ليس هو النعت حقيقة ، بل كناية عن النعت ، لأنّ
النعت
الصفحه ٦٣ : إذ ليس في الخارج إمكان وامتناع متقابلان ، ولا في الخارج إنسان ممكن.
إذا تقرّر هذا فنقول : الحكم
الصفحه ٧٧ :
فأورد على هذا الجواب بعض
المتأخرين ـ نقضاً ـ بالواجب تعالى ، والعقول ، وذلك لأن نفس الأمر لو كان
الصفحه ٨١ : والقادر وغيرها فتبصر !
ومنها قوله : وإذا كان هذا
كذا ، قلنا : إنّ الأشياء كلّها هي العقل ، والعقل هو
الصفحه ١٠٩ : ، والموصول ، وأسماء الإستفهام ، وأسماء الشرط ، وغيرها ليست لها تلك المعاني
المستقلّة ، لأنّ معناها لايفهم
الصفحه ١١٨ : ، وذلك أنّ الكلمة.
١ ـ إمّا أن تدلّ على معنى
مستقلّ بالإدراك ، صالح لأن يتحمّل الوظائف النحوية عندما
الصفحه ١٢٢ :
قسماً من أقسام
الكلمة في مقابل الإسم والكناية والصفة ، لأنّه وظيفة نحوية تقوم بها كلمات من فصيلة
الصفحه ٩٠ :
اللفظي » (٤٤) ، فتدبر !
ونقول إيضاحاً : قوله : إذا
كانت غيره تعالى ، أي إذا كانت تلك الاُمور
الصفحه ١١٣ : أن ترتبط بدلالة الكلمة على كل من المعنى المعجمي والمعنى النحوي ، ذلك لأنّ النحو إذا كان هو ( نظام