الصفحه ٢٠٩ : بَقِيَتْ
يا قومِ جدّوا فإنّ
النفسَ قد شَقِيَتْ
( نَؤُمُّ ناشئةً بالجِزْعِ قد
الصفحه ١٢٤ : ، ويردّ الكوفيّون : أنّ هذا التنوين ليس دليل
إسميّتها ، لأنّه ليس تنوين تنكير ، بل تنوين يراد به تكبير حجم
الصفحه ٦٢ :
نفس الأمر
الشيخ حسن حسن زاده الآملي
بسم الله الرّحمٰن
الرحيم
الحمد
الصفحه ١٣٣ : خالف في ذلك
من الإمامية والحشوية لايعتدّ بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث
الصفحه ١٣٧ :
ونحو ذلك ».
ثمّ ذكر أنّ القوم إنّما
ردّوا مصحف علي عليه السلام « لما اشتمل عليه من التأويل والتفسير
الصفحه ١٦٢ : ء المصادر التي يرجع إليها في الحواشي والهوامش.
وقد كره قوم آخرون الرموز
لا للزوم اللبس والتشويش فيها ، بل
الصفحه ٢ : زاده الآملي ٦٢
کتب الصید والذبائح عند الشیعة
الصفحه ١٠٥ : عن أبي جعفر أحمد بن صابر من أنّه
زاد قسماً رابعاً سمّاه ( الخالفة ) وهو إسم الفعل (١) وقد ادّعى بعض
الصفحه ١٣٤ : الزيادة فمجمع على بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد روى
جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة : إنّ في
الصفحه ٢١٣ :
لاخيرَ في العيشِ مَعْ
قومٍ عقولُهُمُ
كدينِهِمْ في البرايا
ناقصٌ وَهُمُ
أنا ابنُ
الصفحه ٧٨ : ـ ما
عرفنا تلك الصور ولا أدركنا حقائقها ، لأن حقيقة الشيء ما هو به هو ، وإذا لم يكن
، فلا محالة غيره
الصفحه ٨٣ : بأنّ صحيحها لأنها في الخارج ، وكذا لايصحّ القول : بأنّ
صحيحها لا لأنّها في الذهن ، لإمكان كونها كاذبة
الصفحه ١٩٥ :
فيه ، لأنّ المفروض
وجود أمر واحد ، ولا يكون لقولهم : « الأمر يقتضي الإجزاء » معنى ، كما حُرّر في
الصفحه ١٠٧ : ، أو تدلّ على معنى غير مستقلّ ، والثاني ( الحرف ) ؛ لأنّ معناه لايظهر إلّا إذا ربط بكلمة اُخرى. أمّا
الصفحه ١٦ : تنافي في الوقت نفسه ، بين وجوب الإلتزام بها ، ووجوب مراعاة الخصوصيّات الإقليمية والقومية وغيرهما ، لتلك