الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآله لأن المنتسبين إليه كثيرون ، بل لما
تستشعره الأمة من سيرتهم الغنية بالعطاء ودورهم المشرق في كلّ
الصفحه ٦١ : المتوكل إلى بغداد ، لأن المتوكل كان يبغض علياً عليهالسلام وذريته ، فبلغه مقام علي عليهالسلام بالمدينة
الصفحه ٧١ : حتى وإن لم يجدوا ما يثير الريبة والاستغراب ، ذلك لأنّه كان عازماً على
الاستخفاف بالإمام عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : (٣) ، فإمّا أن يكون مصحفاً ، أو أن
المعتمد هو الذي دسّ السمّ بايعازٍ من المعتز ، لأن المعتمد بويع بالملك في
الصفحه ١٦١ :
لأنّه يحقّق ارتباط الأئمة عليهمالسلام
بالبلاد البعيدة ذات القواعد الموالية لهم عليهمالسلام
، لكنه أصبح
الصفحه ٢٠٠ : في محيط السجن بحيث انقلب المتصدّون
لسجنه من بغضه والحقد عليه إلى حبّه والإخلاص له ، ذلك لأن الانسان
الصفحه ٢٣ :
والاقتصادية لذلك العصر ، وتنعكس عليه سلباً وإيجاباً ، ذلك لأن الحاكم يمتلك ـ
بسلطته وسطوته وسيطرته على منابع
الصفحه ٤٣ : لأن علاقة الحاكم بالإمام تقوم على أساس ثابت ، وهو
الخوف من نشاط الإمام ودوره الايجابي في الحياة
الصفحه ٦٠ : » (١).
ومن هنا كان زمان المتوكل إيذاناً ببدء
عهد الظلم والتعسّف على أهل البيت عليهمالسلام
وشيعتهم ؛ لأن
الصفحه ٦٧ : عظيماً ما سمع الناس
بمثله خوفاً على علي ، وقامت الدنيا على ساق ، لأنّه كان محسناً إليهم ملازماً
للمسجد
الصفحه ٩٤ : هنا خصوص بني العباس لا عمومهم ، لأن فيهم من قال فيه
تعالي : ( وَإِنَّكَ
لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ
الصفحه ٩٧ : أسلافه
العباسيون تجاهم ، فقد ذكر السيوطي أنه نفى جعفر بن محمود إلى بغداد ، وكره مكانه
، لأنّه نسب عنده
الصفحه ٩٨ : اعتقال الإمام عليهالسلام في أول حكم المهتدي ، لأنّه عليهالسلام ذكر في هذا الحديث أنه ليس له ولد
وسيرزقه
الصفحه ١٠٣ : .
لقد شدّد المعتمد على حصار الإمام عليهالسلام واعتقاله ، لأنه يعلم أنه الإمام
الصفحه ١٠٨ : سنة ٢٣٢ (٤)
، وهذا لا يصح لأنّ الثابت في التاريخ أنّ المتوكل هو الذي استدعى الإمام أبا
الحسن الهادي