الصفحه ٥٩ : الأثير على النيل من أمير المؤمنين عليهالسلام
وعموم أهل البيت أمام أحد سلاطين بني العباس ، لولا علمهم
الصفحه ١٦٦ : تبحث عن هذا ، فانّ عند القوم أن هذا النسل قد انقطع » (١).
وفي حديث آخر عنه أيضاً قال الحميري : «
قلت
الصفحه ٢٠٥ : : ٢٥١ ، تاريخ بغداد ٧ : ٢٦٦ وزاد :
وقيل يوم الاربعاء ، الفصول المهمة ٢ : ١٠٨٩ ، مرآة الجنان ٢ : ١٧٢ على
الصفحه ١٥٠ : عليهالسلام
يقول : « إن
للسخاء مقداراً ، فإن زاد عليه فهو سرف »
(٣).
ومن جملة عطاءاته التي سجلتها كتب
الحديث
الصفحه ١٨٠ :
مات أبدأ.
من جحد إماماً من الله ، أو زاد إماماً
ليست إمامته من الله ، كان كمن قال إنّ الله ثالث
الصفحه ١ : إنَّ الله لا يهدي القوم الظالمين »
(١) : وقال عزَّ
وجلَّ : « فتعساً لهم
وأضلَّ أعمالهم » (٢) وقال
الصفحه ٧ : إنَّ الله لا يهدي القوم الظالمين »
(١) : وقال عزَّ
وجلَّ : « فتعساً لهم
وأضلَّ أعمالهم » (٢) وقال
الصفحه ٨٠ : طغيانه ، جرأةً
عليك يا سيدي ، وتعرضاً لسخطك الذي لا تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراث ببأسك
الذي لا
الصفحه ٨٤ : ، فانظر كيف تكون للقوم ، وكيف تعاملهم ـ يعني آل
أبي طالب ـ فقال : أرجو أن أمتثل أمر أمير المؤمنين إن شا
الصفحه ١٢٠ : ، وشنّع على أصحابه بانتظارهم ولده وقطعهم بوجوده والقول بإمامته ،
وأغرى بالقوم حتى أخافهم وشرّدهم ، وجرى
الصفحه ١٣٩ :
يكنّى » ذلك لأن ذكر الكنية مظهر من مظاهر التكريم والإجلال ، فكيف يكنّى رجل
بحضرة الوزير ، وليس هو خليفة
الصفحه ٦٦ : تؤخذ نسخة الكتاب منه قبل إنهاء مهمته ؟!
ورجّح السيد محمد الصدر أن تاريخ الرحلة
كان سنة ٢٣٤ ه ، وإذا
الصفحه ١٩٣ :
فسألته أن يكتب لأنظر إلى خطّه فأعرفه إذا ورد ، فقال : نعم
، ثم قال : يا أحمد ، إنّ
الخطّ سيختلف عليك ما
الصفحه ١٩٥ : (١٠٣) كما في
رجال الشيخ الطوسي (١)
، وإذا ضممنا إليهم ما ورد في رجال البرقي ومناقب ابن شهر آشوب ومسند
الصفحه ١٥٦ : آياته ، فهو أعرف بنفسه من
مخلوقاته كلها ؛ لأن المخلوق لا يستطيع أن يعرف من ربّه إلا ما عرّفه ربه ، وإلا