الصفحه ٤٧ : ) وكتاب ( مسائل لأبي الحسن على يد
محمد بن عثمان العمري ) و ( مسائل أبي محمد وتوقيعات ). وألف علي بن جعفر
الصفحه ٩٣ : ويقيم دولة الحق.
عن أحمد بن محمد بن عبد الله ، قال : «
خرج عن أبي محمد عليهالسلام
حين قتل الزبيري
الصفحه ١٧٣ : ورد في حديث موسى بن جعفر بن وهب البغدادي ، قال
: « سمعت أبا محمد الحسن بن علي عليهالسلام
يقول : كأني
الصفحه ٢٠٣ : جميعاً إلى مكة ، وقبض عليهالسلام في شهر ربيع الآخر سنة ٢٦٠ ه » (١).
وعن محمد بن أبي الزعفران ، عن
الصفحه ١١٧ : (١).
السيد محمد :
وهو أبو جعفر محمد بن الإمام أبي الحسن
الهادي ، المتوفي نحو سنة ٢٥٢ ه (٢)
، وقال السيد
الصفحه ١٣٨ : رأيت ولا عرفت بسرّ من رأى من العلوية مثل الحسن بن علي بن محمد بن الرضا في هَديه
وسكونه وعفافه ونبله
الصفحه ٦٥ : أربع سنين وشهور (١).
وذكر الطبري أنه قدم يحيى بن هرثمة بعلي
بن محمد بن علي الرضا بن موسى ابن جعفر سنة
الصفحه ١٨٩ : ، قال : « سألت مولاي أبا محمد
الحسن بن علي عليهالسلام
في منزله بسرّ من رأى ، سنة خمس وخمسين ومائتين
الصفحه ٧٤ : الدين العاملي : ١٣٧.
(٣) هو أبو الحسن ، علي
بن محمد بن نصر بن منصور ابن بسّام ، المعروف بالبساّمي ، أو
الصفحه ١٢٩ : هنا قال : شيخ الطائفة : وأما المحمدية الذين قالوا بإمامة محمد بن علي
العسكري وأنه حي لم يمت ، فقولهم
الصفحه ٨٣ :
ثانياً ـ المنتصر ( ٢٤٧
ـ ٢٤٨ ه ) :
هو محمد بن المتوكل بن المعتصم ، بويع
له بعد قتل أبيه في شوال
الصفحه ١ : محمّد بن عليّ بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمّي قدَّس الله
روحه ونور ضريحه وبه كمل الكتاب وتمَّ
الصفحه ٧ : محمّد بن عليّ بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمّي قدَّس الله
روحه ونور ضريحه وبه كمل الكتاب وتمَّ
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام
قال عند ولادة محمد بن الحسن عليهالسلام
: « زعمت
الظلمة أنّهم يقتلونني ليقطعوا هذا النسل ، كيف
الصفحه ١٠٢ : جرين سنة ٢٦٠ ه ، وروي
« أنه لما كان في صفر من هذه السنة جعلت اُم أبي محمد عليهالسلام تخرج في الأحايين