الصفحه ١٥١ : خمسين ديناراً
على يد محمد بن سنان الصوّاف في ثمن جارية (٧)
، وغير ذلك كثير
الصفحه ٢٤ : فقط ، ومات سنة ٢٤٨ ه ، فتولى بعده
المستعين بالله أحمد بن محمد المعتصم سنة ٢٤٨ ه ، وخلع نفسه بعد فتنة
الصفحه ١٠٠ : .
سادساً ـ المعتمد ( ٢٥٦
ـ ٢٧٩ ه )
وهو أحمد بن المتوكل بن المعتصم ، بويع
سنة ٢٥٦ ه ، وكان هو وأخوه
الصفحه ٦٦ :
جاء في أول رواية الكافي ما يلي : عن محمد بن يحيى ، عن بعض أصحابنا ، قال : أخذت
نسخة كتاب المتوكل إلى
الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بُكير
بن أعين الزراري ، المولود سنة ٢٣٧ ه ، والمتوفّى سنة ٣٠١
الصفحه ٩٦ : رجلاً صالحاً ، راوياً
للحديث ، قد روي عنه عمر ابن شبّة ، ومحمد بن الحسن بن مسعود الزرقي ، ويحيى بن
الحسن
الصفحه ٨٧ : السنة التي بويع له فيها حمل جماعة
من الطالبيين إلى سامراء ، منهم : أبو أحمد محمد بن جعفر بن الحسن بن
الصفحه ١٠١ : إبراهيم ومحمد
ابنا الحسن بن علي بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، والحسن
بن
الصفحه ٩٥ : الفرج وحده.
فقد قتل صبراً في أيام المهتدي محمد بن
القاسم بن حمزة بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن
الصفحه ٨٥ :
ثالثاً ـ المستعين (
٢٤٨ ـ ٢٥٢ ه ) :
وهو أحمد بن المعتصم ، أخو الواثق
والمتوكل ، بويع سنة ٢٤٨ ه
الصفحه ٢٠٤ :
» (١).
وعن أبي غانم ، قال : « سمعت أبا محمد
الحسن بن علي عليهالسلام
يقول : في سنة
مائتين وستين تفترق شيعتي
الصفحه ٨٦ : (١).
رابعاً ـ المعتز
(٢٥٢ ـ ٢٥٥ ه )
وهو الزبير أو محمد بن المتوكل بن
المعتصم ، بويع له عند خلع المستعين سنة
الصفحه ١٨٣ : والمعاملات. روى النجاشي في ترجمة محمد بن أحمد بن عبد
الله بن مهران بن خانبه الكرخي ، بالاسناد عن الصفواني
الصفحه ٥٧ : ، ولا يومئ ، فانكم لا تأمنون على أنفسكم »
(٣).
ونادى عليهالسلام
يوماً حمزة بن محمد بن أحمد بن علي بن
الصفحه ٩٠ : يوصونه بالتضييق عليه ، ويدسّون العيون في داخل السجن مع أصحابه.
عن محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن موسى