الصفحه ١٣٧ : العالية من صفات الكمال
ومعالي الأخلاق التي يتحلّى بها من العبادة والعلم والحلم والزهد والكرم والشجاعة
الصفحه ١١٨ : زمانه على تفتيش أمر ولي الله ، والمغيب في حفظ الله ، والتوكيل بحرم
أبيه جهلاً منه بولادته ، وحرصاً على
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوآله
في النص على القائم عليهالسلام
وأنه الثاني عشر من الأئمة عليهمالسلام
ـ إلى باب ٣٨ ص ٣٨٤ ـ ما روي
الصفحه ٤ :
العلّة الّتي من أجلها يحتاج إلى الإمام عليهالسلام.................... ٢٠١
الباب الثاني والعشرون
اتصال
الصفحه ١٠ :
العلّة الّتي من أجلها يحتاج إلى الإمام عليهالسلام.................... ٢٠١
الباب الثاني والعشرون
اتصال
الصفحه ٢٠٨ :
من أصحابنا إلى أنه عليهالسلام
مضى مسموماً ، وكذلك أبوه وجده وجميع الأئمة عليهمالسلام
خرجوا من
الصفحه ١٣٩ : وصدره ، وأخذ بيده ، وأجلسه على مصلاه
الذي كان عليه ، وجلس إلى جنبه مقبلاً عليه بوجهه ، وجعل يكلّمه
الصفحه ٢٤ : ه ) واستشهد حجة الله الإمام أبو الحسن علي الهادي عليهالسلام بعد مضي نحو سنتين ونصف من أيام حكم
الصفحه ١٢٥ : عن
أبيه عليهالسلام في النص
عليه والإشارة إليه بالإمامة من بعده.
١
ـ روى ثقة الإسلام الكليني
الصفحه ٩٨ : عرفوا من قوله
بالاعتزال والقدر ، فقتلوه ونصبوا مكانه المعتمد وبايعوا له ، وكان المهتدي قد صحّح
العزم على
الصفحه ٢٠٥ :
وذلك بعد مضي نحو أربع
سنوات من خلافة المعتمد ، وأنه دفن إلى جنب أبيه عليهالسلام
في داره بسرّ من
الصفحه ١٦٦ : أشير إلى المسمّى وقع الطلب عليه ، ولعلّ التحريم كان للتقية
ويقتصر على تلك الفترة التي اشتد الطلب بها
الصفحه ١٧١ :
من خدم الدار ، ويعقوب
بن منقوش رآه حينما كان خماسياً (١).
وعرضه عليهالسلام
قبل مضية بأيام قلائل
الصفحه ٢٠٦ :
٤ ـ يوم الجمعة السادس من ربيع الأول (١).
٥ ـ في ربيع الآخر (٢).
٦ ـ في الثامن من جمادي الاولى
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام خلال خلافة المعتز والمهتدي والمعتمد
إلى السجن أكثر من مرة ، وكانوا يوكلون به أشخاصاً من ذوي الغلظة