الصفحه ١٧٩ :
فتركني ومضى » (١).
ويبدو من بعض الأخبار أن الإمام العسكري
عليهالسلام كان لا يترحّم
على الغلاة
الصفحه ١١٠ : الإمامان
علي بن محمد والحسن ابن علي عليهالسلام
بسرّ من رأى كانت تسمّى عسكر ، فلذلك قيل لكلّ واحدٍ منهما
الصفحه ١٤٦ :
للعادة » (١).
وفيما يلي نذكر ما يسمح به المقام من
مناقبة الفذّة وخصاله الفريدة :
١ ـ العلم
الصفحه ١٧٦ : ما يمكن أن يعرض عليه من الانحرافات.
٢ ـ يُستوحى من هذه القصة أنك عندما
تريد أن تحاور إنساناً
الصفحه ١٧٥ :
أ ـ من ذلك ما نقله ابن شهر آشوب عن أبي
القاسم الكوفي في كتاب التبديل : أن إسحاق الكندي (١) ، كان
الصفحه ٩٠ : توسّع ، فقال
لهم صالح : ما أصنع به وقد وكلت به رجلين شرّ من قدرت عليه ، فقد صاروا من العبادة
والصلاة
الصفحه ١٧٢ :
: أنّ الأرض لا
تخلو من حجة لله على خلقه إلى يوم القيامة ، وأن من مات ولم يعرف إمام زمانه مات
ميتة جاهلية
الصفحه ١٧٨ :
سواه
وفهو مخلوق » (١).
د ـ تقدمت الاشارة إلى أن الإمام العسكري
عليهالسلام تصدى لكشف
واحدٍ من
الصفحه ١٨ :
محمد ابني أنصح آل
محمد غريزة وأوثقهم حجة ».
ويبدو أن أهم ما يستوقف الباحث في حياة
الإمام العسكري
الصفحه ١٤٤ : يتكلّم ولا يتشاغل
بغير العبادة ، فإذا نظر إلينا ارتعدت فرائصنا وداخلنا ما لا نملكه من أنفسنا
الصفحه ١٢٣ : ويقتضي له الرئاسة ، من العلم والزهد وكمال العقل والعصمة والشجاعة
والكرم وكثرة الأعمال المقربة إلى الله
الصفحه ١٤٩ : بن إبراهيم المدني ، وهو أحد
أصحابه عليهالسلام : « لما
دخلت على سيّدي أبي محمد عليهالسلام
نظرت إلى
الصفحه ١٥٩ : الأعظم ، وفينا النبوة والولاية
والكرم ، ونحن منار الهدى والعروة الوثقى ، والأنبياء كانوا يقتبسون من
الصفحه ٢١ : لانهائه
والاجهاز عليه والحاقه بمن سبقه من سلالة هذا البيت الكرام عليهمالسلام ، وذلك لكونه والد الإمام
الصفحه ٢٠٧ : تلك السياسة ، حيث أمر سعيد بن صالح الحاجب أن يحمل الإمام العسكري عليهالسلام إلى الكوفة ويضرب عنقه في